ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > سيناريوهات بديلة لتطوير سياسات...>الوصف

سيناريوهات بديلة لتطوير سياسات الجامعات الحكومية المصرية فى ضوء الثورة الصناعية الرابعة

المصدر: الثقافة والتنمية
الناشر: جمعية الثقافة من أجل التنمية
المؤلف الرئيسي: عبدالرازق، فاطمة زكريا محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abdel-Razek, Fatma Zakareya Muhammad
المجلد/العدد: س19, ع139
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: أبريل
الصفحات: 199 - 276
ISSN: 2356-9646
رقم MD: 965929
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
السياسة التعليمية | الثورة الصناعية الرابعة | الجامعات الحكومية المصرية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

802

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى وضع سيناريوهات بديلة لتطوير سياسات الجامعات الحكومية المصرية في ضوء الثورة الصناعية الرابعة. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي، والمنهج الاستشرافي، لرصد مفهوم السياسة في اللغة والاصطلاح، ومفهوم السياسة العامة، ومراحل، وأساليب، ومعايير صنعها، ومفهوم السياسة التعليمية، ومعايير صنعها، ومؤسسات صنع السياسة الجامعية. كما تطرقت إلى الثورة الصناعية الرابعة ومفهومها وأهم التحديات العالمية والمحلية التي فرضتها الثورة الصناعية الرابعة. وقامت الدراسة بتحليل سياسات الجامعات الحكومية المصرية، في ضوء الوضع الراهن لها، ودور الدولة في تطوير سياساتها، ومدي استجابتها للظروف المجتمعية والثورة الصناعية. وتوصلت الدراسة إلى وضع مجموعة من السيناريوهات المستقبلية البديلة المحتملة والممكنة لتطوير سياسات الجامعات الحكومية حتى تتمكن من الاستجابة لتحديات الثورة الصناعية الرابعة ووفاء بمتطلباتها، مع بيان أهدافها والمنطلقات الأساسية التي انطلقت منها هذه السيناريوهات، وهي على النحو التالي، السيناريو المرجعي (الامتدادي): وهو سيناريو يسوده الإحساس بفقدان الأمل في تحقيق أي تقدم أو تغيير في سياسات الجامعات الحكومية المصرية، سيناريو الانهيار وهو يفترض عدم التوازي في الإنجازات على جميع الأصعدة، مما ينذر بالانقسامات والتناحر وتفاقم الأوضاع المجتمعية، وسيناريو التحول الجذري، ويعتمد هذا السيناريو على فكرة مؤداها القفزة النوعية الهائلة غير المتوقعة على الواقع الحالي إلى مستقبل أكثر إشراقا ورفاهية وتقدما. وأشارت الدراسة إلى إن السيناريو الامتدادي يصعب تبنيه، نظراً لأنه لن يساهم في نهضة البلاد على النحو المطلوب، أما سيناريو الانهيار فهو كارثي ولا يبشر بالخير، أما سيناريو التحول الجذري، فهو يمثل الوضع المرغوب فيه، والذي يمكن تحقيقه على أرض الواقع بالاستغلال الجيد للكوادر البشرية المتميزة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2356-9646

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.