ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مفهوم الحكيم بين لاوتسو وسينيكا

العنوان المترجم: The Wise Concept Between Laoziu and Seneca
المصدر: مجلة البحث العلمي في الآداب
الناشر: جامعة عين شمس - كلية البنات للآداب والعلوم والتربية
المؤلف الرئيسي: علي، حمادة أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع19, ج9
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 176 - 203
DOI: 10.21608/JSSA.2018.29868
ISSN: 2356-8321
رقم MD: 966777
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

26

حفظ في:
LEADER 04254nam a22002297a 4500
001 1709863
024 |3 10.21608/JSSA.2018.29868 
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a علي، حمادة أحمد  |q Ali, Hamadah Ahmed  |e مؤلف  |9 468385 
242 |a The Wise Concept Between Laoziu and Seneca 
245 |a مفهوم الحكيم بين لاوتسو وسينيكا 
260 |b جامعة عين شمس - كلية البنات للآداب والعلوم والتربية  |c 2018 
300 |a 176 - 203 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استعرض البحث مفهوم الحكيم بين لاو تسو وسينيكا. جاء البحث موضحاً أن الأخلاق الرواقية نشأت على أساس مجموعة من الأوامر المثالية، وعلى الحكيم الالتزام بمثل هذه الأوامر وتنفيذها، كما أن عليه توجيه هذه المثالية التوجيه الصحيح وإن كانوا لا يعتبرون هذه المثالية درجة من درجات الحكمة؛ فالحكيم الرواقي شأنه شأن الحكيم الأفلاطوني والارسطي والابيقوري، حيث لا يعبأ بما يطرأ عليه من تقلبات الدهر. وأشار البحث إلى الحكم بين المظهر والجوهر عند لاوتسو وسينيكا، فعدد كل من لاوتسو وسينيكا الصفات التي يجب أن يتمتع بها الشخص الحكيم أو بالأحرى من يمكننا أن نطلق عليه مسمى الحكيم، فيرى لاوتسو أن الشخص الحكيم من يتخذ طريق البساطة سبيلاً له وليس الطريق المركب الذي انتهجه المعاصرين والمحدثين ممن أطلق عليهم فلاسفة، ويزيد لاوتسو في وصف مظهر الحكيم التواضع في الملبس فقال لاوتسو (يأكلون ملئ بطونهم ويلبسون على قدر قامتهم، وحيث أنهم معتدلون فليس من المحتمل أن يطغى على عقولهم سلوك ملوث بالجشع)، أما عن مظهر الحكيم وجوهره عن سينيكا ف6إنه يرى أن جوهر الحكيم ربانياً ويتصف بصفاته حيث لا يمكن لأحد أن يسيطر عليه، وليس بمقدور احد أن يضر الحكيم أو ينفعه، حيث أن الأمور الربانية لا تحتاج إلى عون وليس بالمقدور الاضرار به، ويوجد الحكيم كجار مجاور للأرباب، ويكرر سينيكا في مرات عدة بأن الضرر والأذى وغيرها من المصائب التي تصيب الأشخاص العاديين ليس ذات جدوى بالنسبة للحكيم، ويتميز الحكيم عند سينيكا بميزة مهمة وهي قدرته على التحلي بالفضيلة، بل أنه يحوي الفضيلة داخله. وتناول البحث الحكيم والسلطة، فقدم لاوتسو نظرية اللا فعل أو عدم التدخل، فيضع الحكيم نفسه نموذجاً للناس فيستقيم أولاً، فإذا استقام استقاموا. واختتم البحث بعدد من النتائج ومنها، أنه لا يوجد اختلاف في تحديد مفهوم الحكيم عند لاوتسو وسينيكا فكلاهما يرى أن الحكيم هو الذي يمارس حياته وفق طبيعته الإنسانية ويجتهد في استنباط الكمال من قوانين الطبيعة التي تمكنه من الارتقاء والسمو لبلوغ السمو الإلهي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الحكيم  |a لاوتسو  |a سينيكا  |a الفلسفة اليونانية 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 007  |e Academic Research Journal for Arts  |f Mağallaẗ Al-Baḥṯ Al-ʿilmī Fī Al-Ādāb  |l 009  |m ع19, ج9  |o 0795  |s مجلة البحث العلمي في الآداب  |v 019  |x 2356-8321 
856 |u 0795-019-009-007.pdf  |n https://jssa.journals.ekb.eg/article_29868.html 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 966777  |d 966777