ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > قراءة في الشعر النخبوي والثوري...>الوصف

قراءة في الشعر النخبوي والثوري التونسي عبر مثالي الطاهر الحداد وأبو القاسم الشابي

العنوان المترجم: Read Teh Elitist and Revolutionary Poetry of Tunisia via Of the Two Ideals Taher Haddad and Abu Qasim Chebbi
المصدر: مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية
الناشر: جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: عصامي، سكينة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع32
محكمة: نعم
الدولة: موريتانيا
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 159 - 168
DOI: 10.12816/0050399
ISSN: 2412-3501
رقم MD: 967024
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الشعر العربي | الشعراء العرب | نقد الشعر | الدواوين والقصائد | الدراسات الأدبية | الشعر النخبوي | الشعر الوطني | الشعراء التونسيون | الحداد ، الطاهر | الشابي ، أبوالقاسم | تونس | التراجم
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى عرض قراءة في الشعر النخبوي والثوري التونسي عبر مثالي "الطاهر الحداد وأبو القاسم الشابي". وانقسمت الورقة إلى نقطتين، تناولت الأولى النشأة والتكوين لـ "الطاهر الحداد وأبو القاسم الشابي"، وتضمنت أولاً: "الطاهر الحداد" ولد سنة (1899) بمدينة "تونس" وتحديداً بزنقة الكعيكي نج آرل سابقاً، وانطلق من تعليم الكتاتيب، ثم أتم حفظ القرآن إلى الجامع الأعظم، ثم حصل على شهادة التطويع، بدأ ينخرط في العمل السياسي وتحديداً في أنشطة الحزب الدستوري، وقضى سنتين في مدرسة الحقوق وحصل بعدها على شهادة ختم الدروس، وصدر كتابه "إمراتنا في الشعرية والمجتمع". ثانياً: "أبو القاسم الشابي" الشاعر الثائر، ولد يوم (24 فيفري 1909) ببلدة الشابية إحدى ضواحي مدينة توزر في عائلة محافظة تغلب عليها الثقافة الدينية ولها ارتباطاً تاريخياً بالتصوف والوظائف الدينية، أدخله أبوه إلى الكتاب، وكان يحضر دروس علماء البلدة لينتفع بعلمهم وثقافتهم ويعلمه بنفسه أصول العربية ومبادئ العلوم الأخرى، وفي سن التاسعة حفظ القرآن، كما أنه نشأ على الثقافة الإسلامية العربية بجامع الزيتونة فأتقن القرآن واللغة العربية، ودخل كلية الزيتونية، ونال شهادة التطويع، وانتقل إلى تونس العاصمة والتي كانت نقطة تحول في حياته، توفي عندما بلغ من العمر (25) سنة. وأشارت الثانية إلى تجليات الشعر الثوري عند "الطاهر الحداد وأبو القاسم الشابي"، حيث جمعت النشأة الزيتونية المصلح "الطاهر الحداد والشاعر "أبو القاسم الشابي" وربطتهما صداقة وطيدة تدعمت بالتقائهما في معمعة النضال الوطني الثقافي ومناشدتها ثقافة تونسية ناهضة ومواكبة. واختتمت الورقة بالتأكيد على بعد هذه القراءة في بعض قصائد الشعر التونسي الثوري الحديث عبر مثالي "الطاهر الحداد وأبو القاسم الشابي" أن الأدب في مجمله قد عمل بشكل كبير على نشر الأفكار والقيم، والانتقال بالناس من مستوى خفيض إلى مستوى أعلى خطابيا، وتزويدهم باللغة التي يحتاجون إليها في ممارسة السياسة". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2412-3501

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.