ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تهافت مفهوم الزمان : دراسة تحليلية مقارنة لمفهوم الزمان بين أرسطو وأينشتاين

العنوان المترجم: The Rush of The Concept of Time: A Comparative Analytical Study of The Concept of Time Between Aristotle and Einstein
المصدر: مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية
الناشر: جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: محمد، رضاء عبدالحليم جاب الله (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Jaballah, Reda Abdel Halim
المجلد/العدد: ع34
محكمة: نعم
الدولة: موريتانيا
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 266 - 282
DOI: 10.36353/1515-000-034-020
ISSN: 2412-3501
رقم MD: 967055
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

34

حفظ في:
LEADER 04399nam a22002297a 4500
001 1710080
024 |3 10.36353/1515-000-034-020 
041 |a ara 
044 |b موريتانيا 
100 |a محمد، رضاء عبدالحليم جاب الله  |g Jaballah, Reda Abdel Halim  |e مؤلف  |9 521329 
242 |a The Rush of The Concept of Time: A Comparative Analytical Study of The Concept of Time Between Aristotle and Einstein 
245 |a تهافت مفهوم الزمان : دراسة تحليلية مقارنة لمفهوم الزمان بين أرسطو وأينشتاين 
260 |b جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية  |c 2018 
300 |a 266 - 282 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الدراسة إلى التعرف على تهاتف مفهوم الزمان، دراسة لمفهوم الزمان بين أرسطو وأينشتاين. فالزمان منذ العهد الفلسفي الأسطوري حتى العصور النسبية المتقدمة يعد من أكثر المفاهيم العلمية والفلسفية بحثاً وتهاتفاً. واستخدمت الدراسة المنهج التحليلي المقارن. وقسمت الدراسة إلى مبحثين، تناول الأول سرد طبيعة الزمان ووجوده، فيدخل الزمان ضمن المقولات الأرسطية العشر والتي جعل أولها الجوهر ثم أعراضه التسع وهي الكم والكيف والزمان والمكان والوضع والحال والفعل والانفعال، بالإضافة إلى أن سرعة الحركة تساوي سرعة الزمان، فعندما تكون سرعة الحركة تساوي صفر، تكون سرعة الزمان تساوي صفر، وعليه لا يمكن أن تكون سرعة الزمان أسرع أو أبطأ من سرعة الحركة ولا العكس، أما "أنشتاين" فقد أخذ بفكرة الاتصال الزماني عند "أرسطو" وبين من خلالها وجود علاقة بين الجاذبية وبين انحناء الفراغ ذي البعد الزمني الرابع (بإضافة الزمن إلى الأبعاد الثلاثة المعتادة: الطول والعرض والارتفاع). وكشف الثاني عن علاقة الزمان بالوجود والمكان والخلاء، حيث أن الزمان وحدة والمكان وحدة، وكل نطاق أو حيز معني جزء من المكان، وكل أجزاء المكان ترتبط معاً في وحدة، تماماً كما أن كل مدة معينة جزء من الزمان، وكل أجزاء الزمان ترتبط معاً في وحدة، أما ما يخص الزمان والخلاء فقد انتقد "أرسطو" آراء السابقين في تفسيرهم للخلاء هيولي الجسم تبعاً لتفسيرهم أن الهيولي مالا جسم فيه، حيث فسروا أن كل مالا جسم فيه هو خلاء. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى إن نسبية الآنية الفلسفية الأرسطية هي انعكاس حرفي للنسبية المعاصرة بصورتها الميتافيزيائية، فقد بين "أرسطو" أن تصورنا للآنية يلازمه ثلاثة أبعاد زمانية وهذه الأبعاد مرتبطة بالحركة، لذا كان "لأنشتاين" واسقاط اعتبارات الزمن المطلق المستقل عن الحركة هي الصورة المنعكسة لنسبية الآنية ووجودها بشرط ثبات سرعة الضوء، أما "أرسطو" فقد نفى ارتباطها بالزمان لأنها محدده والزمان غير محدد وتلك مالم يأخذ بها "أنشتاين". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الفكر الفلسفي  |a مفهوم الزمان  |a أرسطو  |a علم الفيزياء  |a أينشتاين، ألبرت 
773 |4 التاريخ  |6 History  |c 020  |e Journal of Historical and Social Studies  |f Mağallaẗ al-dirāsāt al-tārīẖiyyaẗ wa-al-iğtimāʿiyyaẗ  |l 034  |m ع34  |o 1515  |s مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية  |v 000  |x 2412-3501 
856 |u 1515-000-034-020.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 967055  |d 967055 

عناصر مشابهة