ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أثر درك المعهود من أحوال العرب...>الوصف

أثر درك المعهود من أحوال العرب في تأويل آي الكتاب: وقفة نقدية

العنوان المترجم: The Impact of The Familiar Method of The Arabs in Interpretation of The Verses of The Book: A Critical Pause
المصدر: مجلة البحوث العلمية والدراسات الإسلامية
الناشر: جامعة بن يوسف بن خدة الجزائر 1 - كلية العلوم الإسلامية - مخبر الشريعة
المؤلف الرئيسي: بوغفور، لخضر بن عبدالقادر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع15
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 477 - 505
ISSN: 2170-189x
رقم MD: 969171
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
علم أصول الفقه | عوائد العرب | القواعد الفقهية | درك المعهود | النص القرآني | السور والآيات
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشفت الدراسة عن أثر درك المعهود من أحوال العرب في تأويل آي الكتاب-وقفة نقدية. واشتملت الدراسة على ثلاثة مطالب، ذكر المطلب الأول حدود علاقة الاعتبار بالمعهود من أحوال العرب وقت التنزيل بتأويل آي الكتاب، واشتمل هذا المطلب على عدة نقاط، تحدثت النقطة الأولى عن إجلال مقام الاعتبار بهذه القاعدة وقت معالجة الآيات على ضوئها، وأشارت النقطة الثانية إلى تعظيم أصول الشريعة المعصومة والوقوف عند حدها، وكشفت النقطة الثالثة عن بذل الجهد في جمع كل النصوص الواردة في المسألة مع تقصي دلالاتها الظاهرة والدقيقة. واستعرض المطلب الثاني قوادح الاعتبار بالمعهود من أحوال العرب وقت التنزيل في تأويل آي الكتاب. والمطلب الثالث تحدث عن تخريجان على القاعدة في الميزان. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على وجوب التأكد من ما يدعي من أحوال للعرب من الناحية التاريخية، كما يتعين التحقق من إناطة النص القرآني بهذه العوائد وجودا وعدما. وينبغي ألا يسترسل عقل الناظر مهما علا كعبه في ملاحظة أحوال عرب محتملة والبناء عليها في تأويل الآي إن كان قد كفاه العناء نص شرعي آخر أو إجماع معصوم أو ما أثر عن أئمة السلف من الصحابة ومن بعدهم. وأوصت الدراسة بضرورة تفعيل دور قوادح الاستدلال في كشف الخطأ في توظيف بقية المسالك والقواعد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2170-189x

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.