العنوان بلغة أخرى: |
إعادة النظر في تمثيل الوحش: الجمالية الطوباوية في رواية فرانكشتاين في بغداد لأحمد السعداوي |
---|---|
المصدر: | مجلة الأستاذ للعلوم الإنسانية والاجتماعية |
الناشر: | جامعة بغداد - كلية التربية ابن رشد |
المؤلف الرئيسي: | صبيح، قاسم حسن (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Sabeeh, Qasem Hassen |
مؤلفين آخرين: | كيايي، حسين رمضان (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | مج58, ع2 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
التاريخ الهجري: | 1440 |
الشهر: | حزيران |
الصفحات: | 85 - 102 |
DOI: |
10.36473/ujhss.v58i2.877 |
ISSN: |
0552-265X |
رقم MD: | 970873 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | الإنجليزية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
الرفض | اليوتوبيا الجديدة | بعد ما بعد الحداثة | أخرى | الترتيب الرمزي للمجتمع | Abjection | Neo Utopia | Post Postmodernism | Otherness | Symbolic Order
|
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
تاريخيا غالبا ما يرتبط تفسير الوحوش على أنه العنف والرعب والشيء الذي يجب تجنبه لاستعاده النظام وتنظيم المجتمع. لكن المقالة الحالية تهدف إلى تحليل، وخلافا للعديد من الدراسات السابقة، إلى تحليل تمثيل الوحش في رواية فرانكنشتاين في بغداد لأحمد السعداوي على أنه يمثل جسد طوباوي، يتوبي، أو هو الأمل والحرية والعدالة لفترة ما بعد الاحتلال الأمريكي للعراق. فالوحش هنا يمثل العودة إلى زمن السرديات الكبرى أو "اليوتوبيا الجديدة" في الرواية العراقية المعاصرة. يتمحور البحث حول التفكير ما بعد الوظيفة التقليدية للوحش من خلال كيفية ارتباط الوحش بالرغبة الجماعية للخلاص وفي دور أفضل في زمن الأزمات المجتمعية المتعددة. أن قيمة إنشاء مثل هذا الوحش هو تقديم روح جديدة للقارئ مرتبطة بالأمل والخلاص بدلا من الروح الهشة التي تأتي من الفشل والتدمير لما بعد الحداثية. في داخل هذا المسخ الفرانكنشتايني، تكشف المقالة عن ثلاثة طرق تعالج صراحة الرغبة المثالية أو الطوباوية: الجسد، الاسم والهدف أو الرسالة النبيلة والذي هو في حد ذاته تحول من حقبة ما بعد الحداثة إلى حقبة جديدة تتميز بإحياء طوباوي بعيدا عن العدمية وضياع الأمل. وتخلص المقالة إلى أن الوحش يعطي مؤشرا وصوتا جديدين ليتم قبوله في ثنايا المجتمع عكسا لما هو موجود في الأدب القوطي التقليدي. Monsters throughout history are always explained in terms of abjection, horror and something to be avoided in order that the system and regulation of society to be restored. Following the dynamic conception of contemporary utopia, the present paper aims at analyzing the monster or the violence in Ahmed Saadawi's Frankenstein in Baghdad (FB) 2014 in terms of utopian site of hope, freedom and justice. It intends to show in what ways the issue of the "neo-Utopianism" or a desire for grand narratives is addressed in contemporary Iraqi fiction and why this issue is significant in post- postmodern thought. The paper revolves around post-traditional thinking of monster through investigating how a monster is related to a collective desire of hope for better roles in relation to the multiple societal crises. Other than an abject or "Other", the value of creating such a monster is to introduce a new vision to the reader accomplished with the hope and salvation instead of the fragile spirit that comes from the postmodern failure and destruction. Within this conception, the paper unfolds three routes that explicitly address a utopian desire: the body, the name and the aim or the message. The article, moreover, uncovers a new dimension of monstrosity in Iraqi literature, which marks a shift from postmodernism to new era characterized by a utopian revival. The paper concludes that the monster is given a new voice and vision to be accepted in symbolic order unlike its traditional image in Gothic literature, one to speak about horror or monstrosity. |
---|---|
ISSN: |
0552-265X |