ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الكتابة العربية الحالية النشأة والأصل: دراسة جديدة

المصدر: مجلة دراسات تاريخية
الناشر: جامعة دمشق - لجنة كتابة تاريخ العرب
المؤلف الرئيسي: عبود، جهاد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج36, ع135,136
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: كانون الأول
الصفحات: 229 - 274
رقم MD: 971813
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "سلطت الدراسة الضوء على الكتابة العربية الحالية: النشأة والأصل. وقدمت الدراسة لمحة عن الكتابات العربية القديمة، من حيث الكتابة في مصر القديمة، وأبجدية أوغاريت، الأبجدية الفينيقية، والأبجدية السينائية، وخط المسند، والخط الآرامي – السرياني، والأبجدية النبطية. ثم استعرضت النظريات والآراء حول الأصل والنشأة للكتابة والخط العربي الحالي، من حيث النشأة والأصل بين النظرية ""التوقيفية"" والنظرية ""الاصطلاحية""، وأراء باحثين معاصرين عرب وأجانب حول أصل الكتابة الأبجدية. وأكدت الدراسة على أن آراء المؤرخين جاءت منقسمة ومتناقضة بالكامل حول الأصل والنشأة للكتابة العربية الحالية، فالأكثرية تؤكد أن الخط النبطي هو الأصل، وبعضها يراه في الخط المسند، والقلة تجده في الخط السرياني، وهناك من قال إنه في النبطي السينائي. وأشارت نتائج الدراسة إلى انقسام آراء المؤرخين العرب القدامى والباحثين عموما، بين قلة تؤمن بالنظرية ""التوقيفية"" التي أن اللغة العربية الفصحى، بعبقريتها وغنى بنيتها، وقد وجدت بوحي من الله سبحانه وتعالى إلى آدم، وغالبية تؤمن بالنظرية ""الاصطلاحية"" التي ترى أن هذه اللغة العربية الفصحى، الفريدة فعلا بعبقريتها وغناها، هي من صنع الإنسان، وكذلك كتابتها بحيث أن آدم هو من بدأ هذه الكتابة، أو إسماعيل أو إدريس عليهم السلام جميعا، أو أن الأصل هو من الخط النبطي أم من الآرامية السريانية، أو من الخط الحميري – المسند ولكن ليس بشكل مباشر، وإنما عن طريق الحيرة حاضرة المناذرة ومن هناك باتجاه منطقة الحجاز، ولتتكون الكتابة العربية للغة الفصحى التي هي لغة الكتابة الحالية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

عناصر مشابهة