ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > بلاغة الحوار بين أصحاب الجنة و...>الوصف

بلاغة الحوار بين أصحاب الجنة وأصحاب النار

العنوان المترجم: Dialogue Eloquence Between the People of Paradise and People of Hell
المصدر: حولية کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسکندرية
الناشر: جامعة الأزهر - کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسكندرية
المؤلف الرئيسي: إسماعيل، نرمين محمد عمر بسيوني (مؤلف)
المجلد/العدد: ع33, ج6
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 1124 - 1189
DOI: 10.21608/BFDA.2017.43144
ISSN: 2357-0423
رقم MD: 973309
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
القرآن الكريم | سورة الأعراف | تفسير القرآن | آداب الحوار | الحوار في القرآن | أصحاب الجنة | أصحاب النار
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "كشف البحث عن بلاغة الحوار بين أصحاب الجنة وأصحاب النار. وقسم البحث إلى تمهيد وثلاثة مباحث، تطرق التمهيد إلى التعريف بالحوار وأهدافه وآدابه وحوار القرآن، وبين يدي السورة الأعراف. وناقش المبحث الأول البلاغة في آيات نداء أصحاب الجنة، ويضم الآيتين الأربعة والأربعين والتالية لها والتي تدور حول نداء من أصحاب الجنة لأصحاب النار يوجهون فيه السؤال لأصحاب النار عن مدي صدق وعد الله لهم؛ فيجيب أصحاب النار بأن الله قد صدق وعده وهذا هو الإقرار. وتحدث الثاني عن البلاغة في آيات أصحاب الأعراف وندائهم، ويضم الآيات السادسة والأربعين، والسابعة والأربعين، والثامنة والأربعين، والتاسعة والأربعين. وتناول الثالث البلاغة في آيات نداء أصحاب النار، ويضم الآيتين الخمسين والحادية والخمسين. وأشار البحث إلى عدة نتائج ومن أبرزها، أن الخروج على خلاف مقتضي الظاهر دور بارز في هذا الحوار؛ حيث نري تركاً للفصل وإيثاراً للوصل، والتفاتاً، ووضعاً للمظهر في موضع المضمر والتعبير عن المستقبل بصيغة الماضي، كما امتازت ألفاظ الحوار بالقدرة الخاصة على تصوير كراهة أصحاب الأعراف النظر إلى النار في ""صرفت""، وأخري تصور ما انطبع عليه الكفار من طمع في ""أفيضوا""، وألفاظ تصور الألم النفسي لأصحاب النار وذلك في قوله تعالي "" يجحدون"". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
ISSN: 2357-0423

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.