| المستخلص: |
المحاكاة الصوتية هي ظاهرة تستخدم لتقليد الأصوات الطبيعية كرنين الأجراس، وغناء الطيور، الصوت الذي يحدث هو صدى إلى الشعور به. المحاكاة الصوتية هو تشكيل أو صنع أو عمل كلمة عن طريق تقليد صوت الضوضاء أو عمل يصمم أو يشكل مثل تغريده العصافير والهسهسة والطقطقة الخ تتناول هذه الدراسة مشكلة ما هي العلاقة بين المحاكاة الصوتية والعشوائية وكيف يمكن للشعراء استخدام الكلمات المحاكة ف الأدب؟ ولماذا يستخدم هؤلاء الشعراء هذه الكلمات، وبأي طريقة؟ أن استخدام مفردات المحاكاة الصوتية في الأدب يوضح من خلال تحليل بعض القصائد المختارة لشعراء مختلفين ومن مختلف العصور فى فترات مختلفة. يخلص البحث إلى أن كلمات المحاكاة الصوتية هي ظاهرة غريبة وجدت في جميع اللغات وفي كل يوم لدينا كلمة جديدة وفقا للأشياء التي تخترع أو تستخدم، كذلك الشعراء يستخدمون هذه المفردات للوصول إلى الشعور السمعي للقراء وخلق أصوات غنية وجميلة لدى القارئ.
Onomatopoeia is the phenomenon that is used to imitate natural sounds as the ringing of bells ,the singing of birds, the sound is made an echo to the sense .It is the formation or making of a word by imitating the sound of the noise or action designated or made such as twitter ,hiss ..etc. The present paper deals with the problem of the relation between onomatopoeia and arbitrariness and how the poets use onomatopoeic words in literature .It also discusses why those poets use these words and in which way. The use of onomatopoeia in literature is clarified by analyzing some selected poems by different poets and in different ages and different periods The research concludes that onomatopoeia is a beautiful phenomenon which is found in all languages and every day there is a new one according to the things and objects that are invented or used as well as poets use of onomatopoeia to access the readers' auditory sense and create rich and beautiful sounds capes .
|
