العنوان بلغة أخرى: |
Partisian Plurality and the Culture of Anarchy |
---|---|
المصدر: | مجلة جامعة الانبار للعلوم الإنسانية |
الناشر: | جامعة الانبار - كلية التربية للعلوم الإنسانية |
المؤلف الرئيسي: | قطب، إسلام فوزى أنس (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع4 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | تشرين الأول |
الصفحات: | 1 - 20 |
ISSN: |
1995-8463 |
رقم MD: | 975598 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
الأحزاب السياسية | التعددية الحزبية | الاعتدال السياسى | التنمية السياسية | ثقافة الفوضى | Political Parties | Partisian Plurality | Political Moderation | Political Development | Culture of Anarchy
|
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
تتلخص فكرة البحث في إبراز أن التعددية العشوائية يتمخض عنها انتشار الفوضى. وهنا، يكمن أهمية الاعتدال كحالة وسطى من أجل شيوع الأمن المجتمعي. وقد تم معالجة هذه الفكرة على مستوى طوفان الأحزاب السياسية التي ظهرت في مصر عقب 25 يناير – كانون ثان 2011، مما أدى إلى انفلات وفوضى في الحياة السياسية، وهو ما انعكس على الأوضاع المجتمعية. وعندما أعادت 30 يونية – حزيران 2013 الانضباط إلى المشهد المصري، عاد الاتزان إلى الحياة السياسية لاسيما الممارسات الحزبية غير أنه لازالت هناك حاجة إلى تجديد الخطاب الحزبي ليتناسب مع المتطلبات الجماهيرية والتغيرات الاجتماعية. هدف البحث إلى تبيان مدى الاعتدال السياسي بعد 30 يونية – حزيران 2013 على خلفية انتشار ثقافة الفوضى الحزبية بعد 25 يناير – كانون ثان 2011. وقد استخدم البحث منهج التحليل النقدي وطريقة تحليل البيانات الجاهزة وأداة دليل الخبراء. كما اعتمد على مرحلة ما قبل 30 يونية – حزيران 2013 وما بعدها كنموذج للدراسة. وتكمن أهم النتائج في: - - جاء بناء وتشكيل الأحزاب بعد 25 يناير بناء فوضويًا فكان بعضها عاريًا من الغطاء التشريعي والآخر عاريًا من الأهداف البناءة. - حققت الأحزاب بعد 30 يونية قياسًا بما تم نشره من ثقافة الفوضى التي ترتبت على التعددية الحزبية بعد 25 يناير اعتدالًا نسبيًا نوعا ما. - شهدت الأحزاب السياسية بعد 30 يونية خطوات نحو الاستقرار الاجتماعي بالتعاون مع مؤسسات الدولة. وقد أوصى البحث بوجوب تجديد الخطاب السياسي والثقافي للأحزاب السياسية بما يلبي المتطلبات المجتمعية. وأخيرًا اقترح البحث مدخلًا نظريًا في الاعتدال السياسي يسمي "التهيئة والتفعيل" شاملًا الاعتدال الشكلي "التهيئة" والاعتدال التطبيقي "التفعيل". This paper seeks to show that random plurality leads to chaos spread and here, exactly, lies the significance of moderation as a middle state necessary to achieve societal security. The paper deals with this idea on the level of the explosive spread of political parties that appeared in Egypt in the wake of January 25th, 2011. This led to uncontrolled chaos in the Egyptian political life and consequently affected social situation directly. But when June 30th, 2013 restored control to Egyptian scene balance was soon restored to political life especially in partisan practices. Yet, there remain a need to renew political discourse to cope with the requirements of the masses and social changes. The paper aims to explore the extent of political moderation after June 30th, 2013 against the background of the spread of partisan chaos culture in the wake of January 25th, 2011. The paper adopts the analytical method in its treatment of available data and experts' views. The paper draws on the periods before and after June 30th, 2013 as a model of study. The most important findings of the paper are: * The formation of parties after June 25th is chaotic in nature as some of these parties lacked the legislative cover and constructive goals. * In view of the spread of the culture of chaos consequential to multiparty after June 30th parties achieved a sort of relative moderation. * Political parties made important progress towards social security in cooperation with state institutions after June 30th. The paper recommends a renovation of the political and cultural discourse of the parties to meet the societal requirements. Finally, the paper suggests a theoretical approach to political moderation under the name of "preparation and activation" which comprises formal moderation "preparation" and applied moderation "activation." |
---|---|
ISSN: |
1995-8463 |