ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







السبع الطوال: رؤية جديدة بشأن اختيار المعلقات

المصدر: المورد
الناشر: وزارة الثقافة - دار الشؤون الثقافية العامة
المؤلف الرئيسي: كستر، م. ي. (مؤلف)
مؤلفين آخرين: جبر، عبدالستار (مترجم)
المجلد/العدد: مج42, ع1
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 22 - 30
رقم MD: 975760
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

22

حفظ في:
المستخلص: عرضت الورقة موضوع السبع الطوال، رؤية بشأن اختيار المعلقات. وتناولت مناقشة كلمة معلقات، التي أطلقها الرواة والشراح القدامى على قصائد جاهلية، وقدمت افتراضات عدة لتفسيرها، وهذا الاتفاق يستند إلى روايات من مصادر مبكرة تتحدث عن النشاط الأدبي. وقال الجمحي (231 ه)، أن حماد هو أول من جمع أشعار العرب وساق أحاديثها، بيد أن ما ذكر من روايات عن جمع حماد الرواية للقصائد السبع، تخالفها رواية متأخرة لعبد القادر البغدادي، يؤكد فيها أن عبد الملك بن مروان طرح منها أربع قصائد. وبين أنه لا سبب يدعو إلى الشك بأصالة روايتي الحرمازي، إن اهتمام معاوية الكبير بالشعر واتصاله الوثيق بشعراء عصره، وتقديره لهم، فضلا عن ذلك تعد إرث العروبة الذي كان عليه أن يحمله ويعرضه، ومن المحتمل أن الدافع نفسه هو ما حرك عبد الملك عندما قرر اختيار مجموعة من القصائد لتثقيف ولي العهد من بعده بالتراث الشعري العربي. وأكد على أن قصيدة زهير لا مثيل لها في وصف الحرب، وفيما قاله عن السلم. وبين أحمد بن أبي طاهر عندما أضاف بعض الناس إلى القصائد السبع قصيدة النابغة الشهيرة بموضوع الاعتذار، وهي فريدة من نوعها في هذا الموضوع. واختتمت الورقة بعرض سيرة ذاتية عن الحرمازي من حيث اسمه، وأصله، وأعماله منها ترجمة موسعة في كتاب معجم الأدباء لياقوت. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

عناصر مشابهة