المستخلص: |
كشفت الورقة البحثية عن الفروق بين الكتابة واللغة. وأوضحت أن الكتابة عرفت في بلاد ما بين النهرين وهي الكتابة المسمارية العراقية التي مرت بثلاث مراحل. وأشارت إلى أهميتها في التوصيف اللغوي والتاريخي والحضاري عامة فهي ذاكرة الإنسان الحافظة لتراثه وكذلك في التنشئة الاجتماعية وفى العملية التعليمية التربوية. وقدمت الكتابة لغة واصطلاحاً. وبينت أن الاعتراض على الكتابة وفروقها عن اللغة قديم جداً. واختتمت الورقة بعرض جدول يتضمن مقارنة في بيان الفروق بين الكتابة واللغة حيث أن الكتابة حروف محدودة مكتوبة وأن اللغة أصوات كثيرة منطوقة وتصاحبها الحركات المعبرة عن المعنى. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|