ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الغرائب في الخطاب الشعري الموروث

المصدر: المورد
الناشر: وزارة الثقافة - دار الشؤون الثقافية العامة
المؤلف الرئيسي: النعيمي، أحمد إسماعيل محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Nuaimy, Ahmed Ismael
المجلد/العدد: مج42, ع2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 61 - 74
رقم MD: 975810
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: كشفت الورقة عن الغرائب في الخطاب الشعري الموروث. تحدثت عن الاتجاه التقليدي وما أشارت له قرائن عديدة إلى أن الشعراء المتقدمين والمتأخرين سلكوا اتجاهين في النظم، دورانهم حول ألفاظ ومعان وصور ولوحات، والآخر وهو أن بعض الشعراء آثر أن يخرق المألوف إلى اللامألوف. وعرض ما جاء به الغرائبي كـ معيارا إبداعيا، ويباهي جرير بشاعريته، ويبدو أن الشعراء الذين توسلوا بمفردة الغريب التمسوا دلالاتها ومعانيها وما يتشظى منها من مسميات، الغرائب كمعيار نقديا، يؤكد الجرجاني أن المفاضلة بين الشعراء تستند إلى مواقع الأبيات من الغرابة والحسن، ولم يقتصر الاهتمام بالغريب أو الغرائب على النقاد العرب القدماء، الكلمة المتفردة والسياق المتفرد، الغرائب في الأفكار والصور الشعرية. وتحدث عن الخواطر النادرة ومن ملامح الغرائب التقاط الشعراء صورا من الواقع المرئي يكمن حدوثها في لمحة خاطفة، غرائب المفارقة. وتناول غرائب انسنة الطبيعة، وفحواها بإيجاز من يخلع عليه صفة بشرية أو يمثله في صورة بشرية بكلمة أدق إنزال غير العاقل من الحيوان أو الجماد والمعاني المجردة منزلة الإنسان، الانزياح وغرائبه، الغلو في غرائبه. واختتمت الورقة بالإشارة إلى أن الشعراء والنقاد ومتلقي الشعر على مر العصور شغفوا بكل ما هو غريب أو غرائبي ألفاظا وصياغة ومعاني وصورا وأخيلة، إبداعية خارقة للتقليد أو المألوف. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

عناصر مشابهة