ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الكناية المهذبة في القرآن الكريم من أول سورة الفاتحة إلى خاتمة سورة طه

العنوان المترجم: The Finest Metaphors in The Holy Quran from The Beginning of Surat Al-Fatiha to The Conclusion of The Suart Taha
المصدر: حولية كلية اللغة العربية بجرجا
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بجرجا
المؤلف الرئيسي: أحمد، عبدالله رفاعي محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع20, ج5
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 3876 - 3924
DOI: 10.21608/BFAG.2016.21387
ISSN: 2356-9050
رقم MD: 976059
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04139nam a22002297a 4500
001 1718601
024 |3 10.21608/BFAG.2016.21387 
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 428514  |a أحمد، عبدالله رفاعي محمد  |e مؤلف 
242 |a The Finest Metaphors in The Holy Quran from The Beginning of Surat Al-Fatiha to The Conclusion of The Suart Taha 
245 |a الكناية المهذبة في القرآن الكريم من أول سورة الفاتحة إلى خاتمة سورة طه 
260 |b جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بجرجا  |c 2016  |m 1437 
300 |a 3876 - 3924 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "كشف البحث عن الكناية المهذبة في القرآن الكريم من أول سورة الفاتحة إلى خاتمة سورة طه. فلقد خلب القرآن الكريم منذ نزوله ألباب العرب وبهر عقولهم وأنظارهم فأذعن أكثرهم لروعة بيانه ووقف المعاند منهم موقف العاجز أمام فصاحته وبيانه ولم يستطع أن يكتم حقاً أظهره الله على لسانه حين انجلت عن قلبه بعض الغشاوة وزالت عن عقله بعض سحب الغباوة، وقد استحوذت بلاغة القرآن الكريم على اهتمام العلماء والمفسرين قديماً وحديثاً لأنها مناط التحدي والإعجاز القرآني ذلك الذي جعل جل الباحثين والبلاغيين يعدون الإعجاز البلاغي هو الوجه الأصيل لإعجاز القرآن الكريم. وجاء البحث بالمعني اللغوي والاصطلاحي للكناية فقد عرفها الجرجاني بأن يريد المتكلم إثبات معني من المعاني فلا يذكره باللفظ الموضوع له في اللغة ولكن يجئ إلى لفظ آخر موضوع لمعني آخر هو تاليه وردفه في الوجود فيومئ به إليه ويجعله دليلاً عليه، كما جاء بملاحظات هامة عن مفهوم الكناية والفرق بينها وبين التعريض والذي ظهر في عدة نقاط منها أن ثمة تلازم بين المعني الأصلي والثانوي في الكناية دون ارتباط بموقف محدد أو سياق معين أما التعريض فأساسه الموقف الخاص الذي يقال فيه الكلام ومن ثم يكتفي فيه بقرائن الحال. ثم تطرق البحث إلى الكناية المهذبة في القرآن الكريم من أول سورة الفاتحة إلى خاتمة سورة طه من خلال توضيح علة تهذيب الكلام وتحسينه عن طريق الكناية، والكناية عن الجماع بالرفث واللباس والمباشرة، والكناية عن الجماع بالإتيان وعن تركه بالاعتزال وعدم القربان، والكناية بالحرث عن القبل أو الرحم، والكناية بالنكاح عن الجماع، والكناية بالسر عن الجماع، والمس ككناية عن الجماع، والإفضاء ككناية عن الجماع، والكناية بالدخول عن الجماع، والسفاح كناية عن الزنا، والهجر في المضاجع كناية عن ترك الجماع، والكناية عن الجماع باللمس وعن الحدث بالغائط. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" 
653 |a القرآن الكريم  |a البلاغة القرآنية  |a الكناية المهذبة 
773 |4 علم اللغة  |6 Linguistics  |c 001  |f Ḥawliyyat kulliyyaẗ al-luġaẗ al-’arabiyyaẗ bi-Girga  |l 005  |m ع20, ج5  |o 1462  |s حولية كلية اللغة العربية بجرجا  |t Journal of College of Arabic Language in Jerja  |v 020  |x 2356-9050 
856 |u 1462-020-005-001.pdf  |n https://bfag.journals.ekb.eg/article_21387.html 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 976059  |d 976059 

عناصر مشابهة