ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أوهام الزبيدي في التاج: الشاهد الشعري أنموذجاً

المصدر: المورد
الناشر: وزارة الثقافة - دار الشؤون الثقافية العامة
المؤلف الرئيسي: إبراهيم، عبدالعزيز (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ibrahim, Abdul-Aziz
المجلد/العدد: مج43, ع4
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 58 - 66
رقم MD: 976066
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

27

حفظ في:
المستخلص: سلطت الورقة الضوء على أوهام الزبيدي في (التاج) الشاهد الشعري أنموذجاً. فمؤلف التاج هو محمد بن محمد بن محمد بن عبد الرازق، الشهير بمرتضى الحسيني الزبيدي، جاء لقبه الزبيدي نسبة إلى زبيد باليمن لإقامته فيها قبل استقراره في مصر التي دخلها سنة 1167ه وتوفي بها سنة 1205، ومؤلفاته التي تركها بين كتاب او رسالة أو مقامة فقد تجاوزت المائة والثلاثين ذكرها الدكتور حسين نصار نقلاً عن القنوجي، فضلاً عن إجادته الشعر. وأشارت الورقة إلى أوهام القدماء نحو التراث العربي وخاصة في الشعر فمنها ما يخص اسم الشاعر أو نسبه أو اختلاف الرواية عموماً وهنا في ثلاث وقفات، الوقفة الأولى الاختلاف في اسم الشاعر. الوقفة الثانية الاختلاف في نسبة الشاهد الشعري. الوقفة الثالثة اختلاف الرواية. وتناولت الورقة ثلاث ملاحظات لها صلة بأوهام الزبيدي في معجمه وهي، أوهام المؤلف في اللغة حيث يستعمل مع الفعل (نبه) حرف الجر إلى والصواب على وان استعمله في بعض المواد، في مقدمته قال الزبيدي (وفي بعض بالإشارة) وهذا وهم لأن كلمة بعض كما قال الأصمعي في هذه المادة (الالف واللام لا يدخلان في بعض وكل لأنهما معرفة بغير ألف ولام)، وأخيراً كثيراً ما يطلق الزبيدي اسم الراجز على الشاعر وهذا وهم لان الرجز غير القصيد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

عناصر مشابهة