العنوان المترجم: |
Parsing Marks and Their Function in The Syntax |
---|---|
المصدر: | حولية كلية اللغة العربية بجرجا |
الناشر: | جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بجرجا |
المؤلف الرئيسي: | الحکمی، عبدالعزیز بن محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع19, ج7 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الصفحات: | 6290 - 6328 |
DOI: |
10.21608/BFAG.2015.21550 |
ISSN: |
2356-9050 |
رقم MD: | 976076 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سعى البحث إلى التعرف على علامات الإعراب ووظيفتها في التركيب اللغوي. واقتضت طبيعة البحث بأن تأتي بمدخل ومحوران، تناول المدخل الحديث عن الإعراب ومعانيه في اللغة والاصطلاح، وبيان ما يدخله الإعراب عند النحاة، وما يمتنع دخول الإعراب فيه. واستعرض المحور الأول آراء النحاة المتقدمين في وظيفة علامات الإعراب، وتضمنت "قطرب" ورأيه في الإعراب وعلاماته، ونقد "القدامى" لرأي "قطرب". كما جاء المحور الثاني بـ آراء المحدثين في الإعراب وعلاماته وهم، رأي "إبراهيم أنيس"، ورأي الدكتور "البنا". وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن الإعراب أصل في الأسماء، إذ هي التي تتردد بين الفاعلية والمفعولية والإضافة، ولذا ترددت الأسماء بين الرفع "علم الفاعلية" والنصب "علم المفعولية، والجر "علم الإضافة"، وهو فرع في الأفعال، إذ لا يعرب منها إلا المضارع، وما أعرب إلا لشبهه بالأسماء، ولا يدخل الإعراب الحرف لعدم وقوع مشابهة بين الحروف والأسماء المعربة. كما أكدت النتائج على أن الأصل الذي ادعى بعض المحدثين أنه أول من اهتدي إليه وهو كون الضمة علم الإسناد، وكون الكسرة علم الإضافة أصل قديم قدم النحو. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2356-9050 |