ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الدرس البلاغي في قصة موسى والخضر: سورة الكهف الآيات 59 - 82 نموذجا

العنوان المترجم: The Rhetorical Lesson in The Story of Moses and Khidr: Al - Kahf Surah 59 - 82 as A Model
المصدر: حولية كلية اللغة العربية بجرجا
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بجرجا
المؤلف الرئيسي: القرشي، مريم عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: ع21, ج5
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 4694 - 4743
DOI: 10.21608/BFAG.2017.21317
ISSN: 2356-9050
رقم MD: 976224
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03778nam a22002297a 4500
001 1718755
024 |3 10.21608/BFAG.2017.21317 
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 157135  |a القرشي، مريم عبدالله  |e مؤلف 
242 |a The Rhetorical Lesson in The Story of Moses and Khidr:  |b Al - Kahf Surah 59 - 82 as A Model 
245 |a الدرس البلاغي في قصة موسى والخضر:  |b سورة الكهف الآيات 59 - 82 نموذجا 
260 |b جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بجرجا  |c 2017  |m 1438 
300 |a 4694 - 4743 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلط البحث الضوء على الدرس البلاغي في قصة موسي والخضر سورة الكهف الآيات 59:82 نموذجاً. فتُعد سورة الكهف رقم 18 حسب ترتيبها في التلاوة فتسبقها سورة مريم وتلحق سورة الإسراء وهي من السور المكية المتأخرة في النزول عدد آياتها 110 وكلماتها 309 تعرضت السورة لثلاث قصص من روائع قصص القرآن وهم قصة أصحاب الكهف وقصة موسي مع الخضر وقصة ذي القرنين ومن فضل هذه السورة أن من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عصم من الدجال ومن قرأها كلها دخل الجنة. وأوضح البحث تعريف البلاغة لغة واصطلاحاً ونشأتها وأقسام البلاغة العربية التي تمثلت في علم المعاني والبيان والبديع وجماليات البديع من طباق وسجع في الآيات 59:82 من سورة الكهف فقد وقع الطباق في الآيات في موضع واحد بين الفعلين ينقض وأقامه فقد طابق الحق سبحانه وتعالي بين الانقضاض ويعني الوقوع والهدم والإقامة وتعني البناء، أما عن السجع فمن خلال استقراء الآيات يمكن تصنيف أنواع السجع بها إلى مُطرف كما في حقباً وسرباً وإمرا صبرا وكذلك مُرصع كما في نكرا ويسرا. ثم تطرق البحث إلى الفاصلة القرآنية بلاغتها وأسلوبها ومميزاتها فسُميت بهذا الاسم لأنها فصلت بين الآيتين والآية التي رأسها والآية التي بعدها وتمثل دورها في عدة أمور منها كونها بمثابة مركز الثقل في الآية حيث إن من وظيفتها تلخيص معني الآية تلخيصاً يبرز به المعني المراد من الآية، كما تطرق إلى سمات الأسلوب القرآني ومزاياه والتي ظهرت في حسن التذوق والنكت البيانية وهي كل إشارة لطيفة في القرآن تستخرج بعد فهم عميق وطول نظر وتدبر فالألفاظ القرآنية إنما وضعت لمزية جليلة وشرف عظيم فلم توضع جزافاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a القرآن الكريم  |a سورة الكهف  |a القصص القرآنية  |a البلاغة العربية  |a الاساليب البلاغية 
773 |4 علم اللغة  |6 Linguistics  |c 014  |f Ḥawliyyat kulliyyaẗ al-luġaẗ al-’arabiyyaẗ bi-Girga  |l 005  |m ع21, ج5  |o 1462  |s حولية كلية اللغة العربية بجرجا  |t Journal of College of Arabic Language in Jerja  |v 021  |x 2356-9050 
856 |u 1462-021-005-014.pdf  |n https://bfag.journals.ekb.eg/article_21317.html 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 976224  |d 976224 

عناصر مشابهة