العنوان المترجم: |
Philosophy of Language and Communication Theory |
---|---|
المصدر: | حولية كلية اللغة العربية بجرجا |
الناشر: | جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بجرجا |
المؤلف الرئيسي: | سلمان، عزمی محمد عیال (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع21, ج3 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
التاريخ الهجري: | 1438 |
الصفحات: | 2804 - 2857 |
DOI: |
10.21608/BFAG.2017.21361 |
ISSN: |
2356-9050 |
رقم MD: | 976269 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استعرض البحث فلسفة اللغة ونظرية التواصل. فاللغة بوصفها مبحثاً للدرس والتأمل تنازعتها معارف وفنون متعدد، كان من أشهرها الفلسفة التي تمثل تاريخ الفكر الغربي منذ بداياته الأولى في اليونان، تلك البدايات التي أخذت تسيطر على جميع عصور الفلسفات الكبرى في الغرب إلى يومنا هذا، حتى قيل بأن عالم الفكر ما يزال تحت قبضة كل من سقراط وأفلاطون وأرسطو، فكل فكر وعلم في الغرب اليوم فيه شيء من حكمة اليونان وفلسفتها، وهذا التوجيه الكبير الذي تمارسه الفلسفة كان مرتبطاً بالإيمان العميق بتأثير اللغة المستمر على مستعمليها، فقد تنبه اليونان لذلك ووجدوا في تأمل اللغة كل حافز لإمكانية تأسيس تاريخ الفكر الإنساني. وجاء البحث في عدد من العناصر، العنصر الأول فلسفة اللغة ولغة الفلسفة. العنصر الثاني فلسفة اللغة لدى اليونان. العنصر الثالث اللغة والتمثيل وفيه، محاولة كراتيليوس، نظرية المفاهيم لدى سقراط، نظرية المثل الأفلاطونية. العنصر الرابع اللغة والتواصل (السوفسطائيون). وختاماً يمكن القول بأن مقاربة اللغة ضمن إطار الفلسفة اليونانية قد اتخذ طريقتين متباينتين، الأولى منهما ركزت على الجانب العقلي والتمثيلي، متخذة من الانقياد الأشكال اللغة واختبار الكلمات وما تستدعيه من أفكار مدخلاً لحيز الوجود المتعلق بالوقائع والأشياء، أما الطريقة الثانية فقد نظرت إلى اللغة تبعاً لوظيفتها العامة، بوصفها وسيلة للتواصل والحجاج دون التفات لأي طابع صوري للغة من شأنه أن يجعل من الكلام العادي انحرافاً أو تشويها لجانب اللغة المثالي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|---|
ISSN: |
2356-9050 |