ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تجاهل العارف: دراسة بلاغية (تاريخية فنية)

العنوان المترجم: Ignoring the Known: A Rhetorical Study (Historical and Technical)
المصدر: حولية كلية اللغة العربية بجرجا
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بجرجا
المؤلف الرئيسي: السمين، محمد سويفي محمد سويفي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع21, ج7
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 6280 - 6407
DOI: 10.21608/BFAG.2017.21133
ISSN: 2356-9050
رقم MD: 976277
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03879nam a22002297a 4500
001 1718818
024 |3 10.21608/BFAG.2017.21133 
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 526778  |a السمين، محمد سويفي محمد سويفي  |e مؤلف 
242 |a Ignoring the Known: A Rhetorical Study (Historical and Technical) 
245 |a تجاهل العارف: دراسة بلاغية (تاريخية فنية) 
260 |b جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بجرجا  |c 2017  |m 1438 
300 |a 6280 - 6407 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استعرضت الدراسة مصطلح تجاهل العارف. يُعد هذا المصطلح البديعي من أفضل المحسنات البديعية المعنوية وآية من آيات البلاغة العربية لما يحققه من مبالغة في إفادة المعني المراد، فقد ظهر هذا المصطلح على يد عبد الله بن المعتز وتطور على يد أبي هلال العسكري وابن رشيق القيرواني وغيرهم من علماء القرن الخامس والسادس ثم حولها السكاكي إلى عبارة سوق المعلوم مساق غيره ولهذا المحسن شواهد من كلام الله تعالي وأشعار العرب وقد وضعت هذه الشواهد تحت نكات بلاغية حددها سياق الكلام. وتضمنت الدراسة جزئيين، الأول تاريخي واشتمل على دراسة للمصلح في عصر ابن المعتز إلى عصر السكاكي وما يليه عند المتأخرين فقد اكتفي ابن المعتز بالإشارة إلى المصطلح ولكن لم يذكر تعريفه أو القيمة البلاغية له أما السكاكي فقد أشار إلى هذا اللون البديعي في معرض حديثة عن تنكير المسند إليه فذكر أن تنكيره يكون للأفراد شخصاً أو نوعاً أو لان المقام غير صالح للتعريف وقد يأتي عن طريق التجاهل وفى القرن السابع الهجري اتجه بعض الشعراء إلى نظم فنون البديع في قصائد عٌرفت باسم البديعيات معتمدين على كتب البلاغة التي ذكرت أنواع البديع المختلفة. أما الثاني فدراسة تحليلية فنية لتجاهل العارف وذلك من خلال بعض النكات ومنها نكته التوبيخ والمبالغة في المدح والذم وجلب المخاطب إلى معرفة الحقيقة حتى يفيق من غفلته والتنبيه على خطأ وقع فيه المخاطب فيقلع عنه وكذلك التعريض والتهكم فيأتي الكلام بطريق التجاهل أو ينزل المعلوم منزلة المجهول ويراد من وراء ذلك التهكم بعقول المخاطبين. وخلصت الدراسة إلى عدة نتائج منها أن بعض البلاغيين المتأخرين كسعد الدين التفتازاني فتح للباحثين أبواب البحث عن نكات أخري غير التي ذكرها البلاغيين في كتبهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a البلاغة العربية  |a المصطلحات البديعية  |a مصطلح تجاهل العارف 
773 |4 علم اللغة  |6 Linguistics  |c 006  |f Ḥawliyyat kulliyyaẗ al-luġaẗ al-’arabiyyaẗ bi-Girga  |l 007  |m ع21, ج7  |o 1462  |s حولية كلية اللغة العربية بجرجا  |t Journal of College of Arabic Language in Jerja  |v 021  |x 2356-9050 
856 |u 1462-021-007-006.pdf  |n https://bfag.journals.ekb.eg/article_21133.html 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 976277  |d 976277 

عناصر مشابهة