ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > حکم الاستعانة ببعض الأدوات للع...>الوصف

حکم الاستعانة ببعض الأدوات للعاجز عن القیام والجلوس في الصلاة

العنوان المترجم: The Ruling on Using Some Aids for The Incapable of Sitting and Standing in Prayer
المصدر: حولية كلية اللغة العربية بجرجا
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بجرجا
المؤلف الرئيسي: ابن الشیخ أبو بکر، فؤاد عمر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع22, ج6
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 5698 - 5750
DOI: 10.21608/BFAG.2018.26035
ISSN: 2356-9050
رقم MD: 976407
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الفقه الإسلامى | أصول الفقه الإسلامى | الصلاة | فقه العبادات
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: بحثنا ظاهرة الاستعانة ببعض الأدوات المساعدة في الصلاة كاستخدام الكراسي بدلا من الجلوس في الأرض، تحدثنا عن أهمية الصلاة وحكم التهاون فيها مع توضيح الأعذار لترك بعض الأركان في حال القيام ، بينا خلاف العلماء في استخدام العصا وذهبنا مع قول الجمهور وهو وجوب الاستعانة بها باعتبار : ( ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب ولوجود الآثار التي تدل على ذلك ، وأما استعمال الكراسي وفقد بينا عموم هذه الظاهرة وتسيبها في إفساد الصفوف في المساجد عملا للراحة وليس تحقيقا للاستطاعة ، ولكون هذه مسالة معاصرة ولم تظهر في كتب السابقين فان الخلاف فيها غير ظاهر إلا من خلال بعض الكتابات البسيطة فابرزنا هذا الخلاف ، فاتضح أن فيها قولان القول العام بالجواز وقول أخر بعدم الجواز ، لعدم ورود ذلك في السنة، ولا في كتب الفقهاء مع وجود الكراسي وانتشارها في عهد النبوة وما بعدة ولكون السنة قد نصت على تحديد مواضع الصلاة وهي : (حال القيام أو القعود أو على جنب) ولم تجعل هناك حالة رابعة بين القيام و القعود وهي الجلوس على الكرسي ، وقد سقنا أدلة كل قول وتمت مناقشتها ، وذكرنا كل ما يمكن أن يكون دليلا لكل قول ولم نغفل آراء أهل الطب لكون الأمراض قد ظهرت حديثا تسببت هذا النوع من العجز كهشاشة العظام ، وكان لنا راي ثالث وهو يتلخص في أن الكرسي لا يجوز استعماله إلا في حال العجز عن القيام أو القعود الأرضي فهو مرحلة بعد العجز عن العقود وقبل اللجوء للإضجاع لكون الجلوس على الكرسي يمكن أن يؤدي به بعض الأركان في محلها بخلاف الاضجاع. ولا ندعى اننا قد استوعبناها لكن ذلك هو الاستطاعة.

We discussed the phenomenon of the use of some aids in prayer, such as the use of chairs instead of sitting in the ground, we talked about the importance of prayer and the rule of leniency therein with clarification of excuses to leave some of the corners in the case of doing, What is not obligatory except by it is a duty and the presence of the effects that indicate that, but the use of chairs and lost the general understanding of this phenomenon and cause the corruption of rows in the mosques for convenience and not to achieve the ability, and this is a contemporary issue did not appear in the previous books, the disagreement is not apparent Through b It is clear that there are two general statements about permissibility and another saying that it is not permissible, because it is not mentioned in the Sunnah or in the books of the fuqaha 'with the presence of the chairs and their spread in the era of the Prophet hood . And we did not make a fourth case between sitting and sitting and sitting on the chair. We gave evidence of all the statements and they were discussed. We mentioned all that could be a proof of every statement. We did not overlook the views of the medical people because the diseases have just emerged. The type of disability was osteoporosis, and our third ray was to sum up in that chair A may be used only in the event of failure to do or inaction is the ground phase after failure and inaction before resorting to abaissement to the fact that sit on the chair can be performed by some staff in place other than Aladjaa. We do not claim that we have understood it, but that is the ability.
ISSN: 2356-9050

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.