ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ما بعد النسوية والثقافة السائدة

العنوان بلغة أخرى: Post Feminism and Popular Culture
المصدر: فصول
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: مكاروبى، أنجيلا (مؤلف)
مؤلفين آخرين: إبراهيم، دينا نبيل عبدالرحمن (مترجم)
المجلد/العدد: ع103
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: ربيع
الصفحات: 165 - 178
ISSN: 1110-0702
رقم MD: 977862
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
النسوية | ما بعد النسوية | التفكيكية | الثقافة | Feminism | Post Feminism | Deconstruction | Culture
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

42

حفظ في:
المستخلص: This article presents a series of possible conceptual frames for engaging with what has come to be known as post-feminism. It understands post-feminism to refer to an active process by which feminist gains of the 1970s and 80s come to be undermined. It proposes that through an array of machinations, elements of contemporary popular culture are perniciously effective in regard to this undoing of feminism, while simultaneously appearing to be engaging in a well-informed and even well-intended response to feminism. It then proposes that this undoing which can be perceived in the broad cultural field is compounded by some dynamics in sociological theory (including the work of Giddens and Beck) which app ear to be most relevant to aspects of gender and social change. Finally it suggests that by means of the tropes of freedom and choice which are now inextricably connected with the category of “young women,” feminism is decisively aged and made to seem redundant. Feminism is cast into the shadows, where at best it can expect to have some afterlife, where it might be regarded ambivalently by those young women who must in more public venues stake a distance from it, for the sake of social and sexual recognition.

يقدم هذا المقال سلسلة من الإطارات المفاهيمية الممكنة في بحث ما أصبح يعرف ب" ما بعد النسوية" تشير" ما بعد النسوية" إلي العلمية الفاعلة التي يتم من خلالها تقويض المكاسب النسوية في فترتي السبعينيات والثمانينيات فيقترح المقال أنه عبر مجموعة من الدسائس فيما يخص تفكيك النسوية، تؤثر عناصر الثقافة السائدة المعاصرة بشكل مخادع وفعال، في حين تكون تلك العناصر، في الوقت ذاته، مقحمة في استجابة مطلعة على الحركة النسوية وموجهة إليها، ثم يقترح المقال أن هذا التفكيك الملحوظ في نطاق حقل ثقافي واسع يتألف عبر بعض ديناميات النظرية الاجتماعية التي تبدو أكثر ملاءمة لنواحي التغير الجنوسي والاجتماعي، وأخيرا، يفترض أنه عن طريق مجازات التحرر والاختيار التي ترتبط الآن ارتباطا وثيقا بفئة" الشابات"، فإن الحركة النسوية قد هرمت بشكل نهائي، بل قدمت بمظهر الزائدة عن الحاجة، إن الحركة النسوية تتوارى إلى الظل، بل من الممكن في أحسن الأحوال ألا تطمح في أكثر من بعض حياة آجلة، حيث صار ينظر إليها بتردد من قبل أولئك الشابات اللواتي يجب عليهن أن يقفن على مسافة منها في مواقع أكثر انتشارا، بغية الاعتراف بهن اجتماعيا وجنسيا، هنا أطرح تعقيدا ومن ثم فرضية لردة الفعل التي اكتسبت رواجها داخل أشكال الكتابة الصحفية المرتبطة بالنسوية السائدة.

ISSN: 1110-0702

عناصر مشابهة