ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الإباضي والآخر تعايش أم احتقان: عينات من العصر الوسيط

المصدر: مجلة كلية الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة سيدي محمد بن عبدالله - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: بوعقادة، عبدالقادر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Bouagada, Abdelkader
المجلد/العدد: ع23,24
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 267 - 299
ISSN: 0258-1132
رقم MD: 978442
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

19

حفظ في:
المستخلص: "استعرض المقال موضوع بعنوان الإباضي والآخر تعايش أم احتقان ""عينات من العصر الوسيط""، وذلك من خلال التطرق إلى ملاحظات عن قيام الدولة الإباضية الرستمية، والسلطة الإباضية والأطياف العالمة، وابن الصغير النموذج المالكي في الدولة الإباضية. ثم الإشارة إلى الإباضي والكيانات السياسية المخالفة من حيث الإباضيون وأمويو الأندلس وعلاقة الرستميين مع الادارسة، والعلاقة مع الأغالبة، كما أوضح الاباضي والآخر من خلال الوقائع الاجتماعية والاقتصادية حيث عكس الواقع الاقتصادي والاجتماعي مدي الاستقرار الذي نعمت به الدولة الرستمية فكل قائم بعمله على أتم وجه وفق ما ذكر ابن الصغير في قوله "" فبيوت المال مملوءة وأصحاب الشرطة والقضاة والطائفون وأهل الصدقة كل قائم على شأنه حتي إذا حضرت الصدقات قام الأمير بتوزيعها على الفقراء وأخذ العمال بقدر ما يستحقون ثم اقتطع لنفسه وحشمه وقضاته وأصحاب شرطته ما يجب من الإنفاق. وقد خلص المقال إلى التواجد الإباضي في ديار المالكية والتواجد المالكي في ديار الإباضية هي حقيقة تاريخية واقعة حيث تعاطي هؤلاء النقاش والسجال في جو من الهدوء والاحترام كما تداولا المصنفات والكتب على مستوي عامتهم وخاصتهم وتحالفا ضد عدو مشترك زمن العبيديين، وإن هذه العناية التي اتسمت بها الدولة الرستمية على جميع المستويات تدل بالتأكيد على مدي الاستقرار الذي شهدته حواضرها وبواديها وعلى مدي النضج الذي اتسم به الحاكم الإباضي ومجتمعه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 0258-1132