ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العناية بالخيل في مصر المملوكية (648- 923هـ / 1250- 1517م)

العنوان المترجم: Horse Care in Mamluk Egypt (648- 923 Ah / 1250- 1517 AD)
المصدر: المجلة العلمية لكلية السياحة والفنادق
الناشر: جامعة الإسكندرية - كلية السياحة والفنادق
المؤلف الرئيسي: القباني، شيرين عبدالحليم (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أباظة، فاروق عثمان (م. مشارك), خلف الله، ابتسام مرعي (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع13, الإصدار2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 137 - 158
DOI: 10.21608/THALEXU.2016.47712
ISSN: 2314-7024
رقم MD: 978812
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الخيل | ألوانها | كسوتها | العناية بها
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The interest in horses and equestrian sports in Egypt during the Mamluk period reached its extent; it was a country built on the shoulders of cavalry. In its military force, it relied almost entirely on the cavalry. Hence, the Mamluks gave special attention to the horses. The sultans and princes struggled to raise horses to cope with the dangers facing them. So they sent in their request from different places, from different regions of Egypt, Burqa, Yemen, Hijaz, the Levant, Iraq and Bahrain. Many Mamluk sultans and their emirs were famous for their strong fascination with horses and equestrian. Many jobs were also associated with the horses, such as Amir Akher (stable manager), Al-Raeedh (trainer), Al-Saayis (horse groomer), Al-Klaf (hostler), and other jobs. The Mamluks were also interested in choosing the types and colors of the horses, and the clothes of the horses in peace and war. In modern times, the Zahra Arabian Horse Station was established, a station that deals with Arabian horses and organizes an international competition for Arabian horses and another competition for its beauty. This can be used as a new element of tourism attraction and to stimulate sports tourism.
This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018

بلغ الاهتمام بالخيل والفروسية في مصر في عهد دولة المماليك مداه؛ فهي دولة قامت على أكتاف الفرسان. واعتمدت في قوتها العسكرية اعتمادًا يكاد يكون تامًا على سلاح الفرسان، ومن ثمَّ، فأولى المماليك عناية خاصة للخيل. واجتهد السلاطين والأمراء في الإكثار من الخيول ليتمكنوا من التصدي للأخطار المحدقة بهم. لذا فقد بعثوا في طلبها من مختلف الأماكن، من مناطق مصر المختلفة، وبرقة، واليمن، والحجاز، والشام، والعراق والبحرين. واشتهر العديد من سلاطين المماليك وأمرائهم بولعهم الشديد بالخيل والفروسية. كما ارتبط بالخيل العديد من الوظائف؛ مثل أمير آخور، الرائض، السائس، الكلاف، وغيرها من الوظائف. واهتم المماليك أيضًا باختيار أنواع وألوان الفرس، وملابس الفرس في السلم والحرب. وفي العصر الحديث تم إنشاء محطة الزهراء للخيول العربية، تلك المحطة التي تعني بشأن الخيول العربية وتقوم بتنظيم مسابقة دولية للخيل العربي ومسابقة أخرى لجمالها؛ وهو الأمر الذي يمكن استغلاله كعنصر جديد للجذب السياحي ولتنشيط نمط السياحة الرياضية.

ISSN: 2314-7024