ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > حرية التنقل، أم الجميع في القف...>الوصف

حرية التنقل، أم الجميع في القفص؟

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: كاميرا، إيزابيللا (مؤلف)
المجلد/العدد: سج119
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 29
رقم MD: 978958
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
حرية التنقل | حقوق الإنسان | الحدود الدولية | أوروبا
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان "حرية التنقل، أم الجميع في القفص؟، فلقد ولدت "إيزابيلا كاميرا" في وقت لم تكن فيه أوروبا الموحدة قد وجدت بعد، وكان الانتقال من بلد إلى آخر يحتاج جواز السفر، أما أولادها فهم على العكس ولدوا في بلد كبير يدعي أوروبا، حيث الانتقال من جانب إلى آخر منه لم يكن يحتاج حتى لإظهار جواز السفر، وكانت تكفي بطاقة الهوية فقط، أصرت على عبور "تربة الوطن المقدسة"، والذهاب إلى الخارج لأنها لم تترك إيطاليا قبلها، وأخدت هي ووالدها حافلة، وهي تتذكر ما عاشته من انفعال كبير وهي ترى نقطة عبور الحدود والعلمان يرفرفان، الإيطالي من جانب، والنمساوي من جانب آخر، بضعة أمتار ويصبح العالم عالمين، واللغة لغتين، والدولة دولتين، والعديد من السكان في هذا الجزء من إيطاليا كانوا قد أصبحوا بالفعل نصف نمساويين، وكانوا يتحدثون باللغة الألمانية، كما أنها روت هذه الرحلة التاريخية لأبنائها، وهم لم يفهموا عن أي قرن بعيد تتحدث، لأنهم ولدوا في أوروبا الموحدة، حيث تذهب من بلد إلى آخر ببساطة شديدة، ولا توجد نقاط تفتيش، وأكدت على أنه بالإمكان العيش في عالم جميل، حيث يستطيع الناس التحرك بحرية، وبدلاً من ذلك، حبس الأنفس في أقفاص مريعة، مع مخاوف لا تليق بالبشر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.