ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > بحث>رؤية الله تعالى يوم القيامة بي...>الوصف

رؤية الله تعالى يوم القيامة بين الإمكان والاستحالة: دراسة للأدلة ولأقوال المذاهب في ضوء مكتشفات علم الفلك المعاصر

العنوان المترجم: Seeing Allah Almighty on The Day of Resurrection Between the Possibility and The Impossibility: A Study of The Evidence and Sayings of Doctrines in The Light of Discoveries of Contemporary Astronomy
المصدر: مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور
المؤلف الرئيسي: الرفاعي، أحمد عبدالقادر (مؤلف)
المجلد/العدد: مج3, ع2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 161 - 266
DOI: 10.21608/JCIA.2018.17925
ISSN: 2357-0962
رقم MD: 979471
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
يوم القيامة | رؤية الله تعالى | العقيدة الإسلامية | المذاهب الإسلامية | علم الفلك المعاصر
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشفت الدراسة عن رؤية الله تعالى يوم القيامة بين الإمكان والاستحالة، دراسة للأدلة ولأقوال المذاهب في ضوء مكتشفات علم الفلك المعاصر. واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي. وتطرقت الدراسة إلى رؤية الله تعالى يوم القيامة بين الإمكان والاستحالة من خلال فصل تمهيدي، وفصلين. فنجد الفصل التمهيدي تناول ثلاثة مداخل، المدخل الأول بين أن ذات الحق سبحانه وتعالى غير متناهية، والمدخل الثاني أوضح أن ذات الحق سبحانه ليست من قبيل الجسم أو الجوهر أو الصورة، والمدخل الثالث أظهر أن الله سبحانه وتعالى حجب ذاته عن خلقه رأفة بهم ورحمة. والفصل الأول جاء في بيان أقوال القائلين بحصول رؤية الذات الإلهية يوم القيامة بعين البصر وعرض أدلتهم ومناقشتها، واشتمل هذا الفصل على ثلاثة مباحث، حيث استعرض المبحث الأول الأدلة النقلية على إثبات رؤية المؤمنين للذات الإلهية يوم القيامة ببصر عيونهم، وسرد المبحث الثاني محددات الرؤية البصرية للذات الإلهية يوم القيامة في صياغة المدارس الكلامية لأهل السنة والجماعة ومدرسة أهل الحديث، وقدم المبحث الثالث الرؤية البصرية للذات الإلهية في صياغة مدارس المجسمة والمشبهة ومن وافقهم من المنتسبين للأثر. وجاء الفصل الثاني في بيان أقوال المانعين لحصول رؤية الذات الإلهية يوم القيامة بعين البصر وعرض أدلتهم ومناقشتها، وتضمن هذا الفصل مبحثين، تحدث المبحث الأول عن المانعون لحصول الرؤية البصرية من المتكلمين، وعرض المبحث الثاني رأي متصوفة الأحوال من مسألة الرؤية وصرفها إلى الرؤية القلبية وهي البصيرة وعدم نفيها مطلقاً. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن السبب في إقرار الرؤية البصرية يوم القيامة للمؤمنين هو ورود النصوص القرآنية والأخبار النبوية التي تبلغ حد التواتر المعنوي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2357-0962

عناصر مشابهة

خيارات البحث

المزيد من البحث

هل تحتاج مساعدة؟


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.