ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البناء المعرفي العقدي والأمن الفكري

العنوان المترجم: The Nodal Cognitive Structure and Intellectual Security
المصدر: مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور
المؤلف الرئيسي: الغنيمي، غادة عبدالجليل أحمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Ghunaimi, Ghada Abdul Jalil Ahmed
المجلد/العدد: ع2, الإصدار10
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 203 - 282
DOI: 10.21608/JCIA.2017.47465
ISSN: 2357-0962
رقم MD: 979511
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04418nam a22002297a 4500
001 1722110
024 |3 10.21608/JCIA.2017.47465 
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a الغنيمي، غادة عبدالجليل أحمد  |g Al-Ghunaimi, Ghada Abdul Jalil Ahmed  |e مؤلف  |9 528576 
242 |a The Nodal Cognitive Structure and Intellectual Security 
245 |a البناء المعرفي العقدي والأمن الفكري 
260 |b جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور  |c 2017 
300 |a 203 - 282 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استعرض البحث البناء المعرفي العقدي والأمن الفكري، من خلال ثلاثة مباحث. أوضح المبحث الأول البناء المعرفي العقدي وأهمية العقيدة في حياة الفرد والمجتمع، وفيه مفهوم البناء المعرفي العقدي، وأهمية العقيدة في حياة الفرد والمجتمع؛ حيث تمثلت في عدد من النقاط ومنها، لابد لكل بناء مادياً كان أو معنوياً من أساس يقوم عليه، والدين الإسلامي بناء متكامل يشمل جميع حياة المسلم منذ ولادته وحتى مماته، ثم يصير إليه بعد موته، وهذا البناء الضخم يقوم على أساس متين هو العقيدة الإسلامية، التي تتخذ من وحدانية الخالق، وأن العقيدة أياً كانت تعد ضرورة من ضروريات الإنسان التي لا غنى له عنها، ذلك أن الإنسان بحسب فطرته يميل إلى قوة عليا، يعتقد فيها القوة الخارقة والمسيطرة الكاملة عليه وعلى المخلوقات حوله، وهذا الاعتقاد يحقق له الميل الفطري للتدين، ويشبع نزعته تلك، وإذا كان الأمر كذلك، فإن أول ما يحقق ذلك هو الاعتقاد الصحيح الذي يوافق تلك الفطرة ويحترم عقل الإنسان ومكانته في الكون، وهذا ما جاءت به العقيدة الإسلامية. وتناول المبحث الثاني الأمن الفكري فأوضح مفهوم الامن الفكري، وضرورته فلا تستقيم الحياة إلا به لعدة أسباب، الشعور بالأمن يسمح للإنسان بتأدية وظيفة الخلافة بالأرض، فالأمن أساس التنمية وغاية العدل، وهدف الشرائع السماوية جميعاً، إن الأمن الفكري أحد مكونات الأمن بصفة عامة، بل هو أهمها، وأسماها، وأساس وجودها واستمرارها، وهو النعمة التي لا يمكن أن تستقيم الحياة بدونها. أما عن مقومات الأمن الفكري فتتمثل في، وحدة العقيدة، الترابط والتكافل الاجتماعي، الاستقرار الاقتصادي، الاستقرار السياسي. وأشار المبحث الثالث إلى دور البناء المعرفي العقدي كجهاز مناعة للأمن الفكري وفيه، التصدي للغزو الفكري، وحماية الفكر من الغلو. وتوصل البحث إلى عدد من النتائج ومنها، أن للعقيدة دوراً مهماً وأثراً عظيماً في نبذ الانحرافات الأخلاقية، والتطرف والعنف، فالعقيدة من أهم مقومات الأمن الفكري. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a المجتمع الإسلامي  |a الأمن الفكري  |a العقيدة الإسلامية  |a الثواب والعقاب  |a العولمة الثقافية 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 004  |f Mağallaẗ Kulliyyaẗ al-Dirāsāt al-Islāmiyyaẗ wa-l-`arabiyyaẗ banat bi-Damanhour  |l 010  |m ع2, الإصدار10  |o 2044  |s مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور  |v 002  |x 2357-0962 
856 |n https://jcia.journals.ekb.eg/article_47465.html  |u 2044-002-010-004.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 979511  |d 979511 

عناصر مشابهة