العنوان بلغة أخرى: |
The Concept of Attribution in Modern Grammar and its Impact on Arab structures (In balance) |
---|---|
المصدر: | مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور |
الناشر: | جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور |
المؤلف الرئيسي: | عبدالفضيل، رباب إبراهيم (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Abdel-Fadel, Rabab Ibrahim |
المجلد/العدد: | مج3, ع6 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الصفحات: | 417 - 586 |
DOI: |
10.21608/JCIA.2018.45694 |
ISSN: |
2357-0962 |
رقم MD: | 979575 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
LEADER | 10070nam a22002417a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | 1722175 | ||
024 | |3 10.21608/JCIA.2018.45694 | ||
041 | |a ara | ||
044 | |b مصر | ||
100 | |9 528604 |a عبدالفضيل، رباب إبراهيم |g Abdel-Fadel, Rabab Ibrahim |e مؤلف | ||
245 | |a الإسناد والجملة العربية بين القدامى والمحدثين: |b دراسة تحليلية مقارنة | ||
246 | |a The Concept of Attribution in Modern Grammar and its Impact on Arab structures (In balance) | ||
260 | |b جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور |c 2018 | ||
300 | |a 417 - 586 | ||
336 | |a بحوث ومقالات |b Article | ||
520 | |a وضح البحث مفهوم الإسناد في الموروث النحوي حيث يمثل العلاقة القائمة بين ركني الجملة العربية لتربطهما معاً في "حكم" في الجملة الأسمية، فتسند الثاني إلى الأول، فيكون الأول مسنداً إليه والثاني مسنداً في الجملة الأسمية، وذلك من خلال المبتدأ والخبر، أما في الجملة الفعلية فتسند الفعل إلى الفاعل فيكون الأول مسنداً، والثاني مسنداً إليه. أما في منظور النحو الحديث فقد تعددت اتجاهاتهم في تحديد مفهوم الإسناد فالبعض قد يتفق مع القديم الموروث مرة ثم يتراجع الأخرى ليرى أن الضمة علم الإسناد في الجديد تغني عن الإسناد القديم إذ أنه يمثله بفعل الكينونة الذي بات قديماً مستغنياً عنه، وعليه فيجوز للجملة أن تستغنى عن عناصر الإسناد القديمة ويكتفي بعنصر واحد مسنداً كان أو مسند إليه. لذا فيعترف هذا ومن اتبع مذهبه بالجملة ذات "الطرف الواحد" ومن ثم يعترضون على التقدير في الجملة الندائية ونحوها بل أن البعض من هؤلاء يشهد بما يسمى عندهم "بالمركب الفظي" والذي يكتفي فيه بعنصر واحد ولا يرقى لأن يندرج تحت مسمى الجملة فيطلق عليه مسمى "المركب اللفظي" نحو: (يازيد). بل يمكن أن يستغنى عن جميع عناصر الإسناد لتصنف التراكيب إلى نوعين تراكيب إسنادية وتراكيب غير إسنادية في منظور هؤلاء. ثم أن الجمل الإسنادية تنحصر في الجمل الأسمية والفعلية أما غير الإسنادية فهي الجملة القسمية وجملة النداء وجملة الإغراء وجملة التحذير وجملة التعجب وجملة المدح والذم ونحوها، وهم بهذا التصنيف الجديد يغضون النظر عن كل ما قدمه القدامى من اعتبارات بالتأويل والتقدير لا يمت عندهم إلى الطبيعة بصلة. إضافة إلى إعادة تصويف للجملة الإنسانية نفيها اسمية كانت أو فعلية، إذ أن المركب الأسمى يطلق عليه لفظ الجملة الأسمية – عندهم – متى كان "المسند اسما" يدل على "الدوام والثبوت" ومن ثم تتحدد الجملة الفعلية عندهم بأن يكون "المسند" فيها دائماً دالاً على "التجدد والحدوث" تقوم "المسند" أو تأخر، إذ أن الدلالة على التجدد إنما تستند من الأفعال وحدها وبهذا التصنيف الجديد يجنبهم التأويل والتقدير وكثير من المشكلات التي أوقع نحاة التراث أنفيهم فيها على حد زعمهم. كما أن التركيب الفعلي خضع لتوجيهاتهم الحديثة حيث رأى البعض إدراج باب نائب الفاعل ضمن باب الفاعل باعتبار أن المسند إليه في كل منهما (فاعل) فقولك: (كسر الزجاج) مثل قولك انكسر الزجاج، فلم تكد تحس بالفرق بينهما، فكللاهما مما لا إرادة له، ولا اختيار، وكلاهما مما قام بالفعل قياماً اضطرارياً، وكلاهما من وجهة نظر المنطق قد وقع عليه الفعل. إضافة إلى انسلاخ التركيب الوصفي من مسمى الجملة الأسمية لإعادة تصنيفه تحت مسمى الجملة الوصفية في منظور النحو الحديث لتميزه وانفراده بخصائص لا يشاركه فيها التركيب الاسمي. كما أن الجملة الشرطية التي بصدق على عنصريها مسمى جملة الشرط وجملة الجواب تعد تركيباً مستقلاً لا يقبل الانشطار عند هؤلاء فيسمى العنصر الأول بلقب العبارة أي عبارة الشرط وفي الثاني بلقب العبارة أيضاً أي: عبارة الجواب، أما مسمى الجملة عندهم فلا يصدق إلا على التركيب كله بمضام الثاني للأول، أما الجملة الظرفية فتتحرر عند هؤلاء من اعتبارات القدامي من احتمالية كونها من قبيل الاسمية مرة ومن قبيل الفعلية مرة أخرى، ومن قبيل الظرفية الثالثة ليتخلص التركيب للظرفية بعيداً عن هذه الاعتبارات. وقد ابدا البحث بالميزان مع الموروث النحوي وجهة نظره والرد على هؤلاء. | ||
520 | |b The research shows the concept of attribution in the grammatical heritage, where the relationship between the two corners of the Arabic sentence is represented in the "sentence" in the nominal sentence. The second one is based on the first, The act is based on the actor, so the first one is supported, and the second is dependent on him. In the perspective of the modern grammar, their directions have varied in defining the concept of attribution. Some tend to agree with the old inherited one time, and then the other retreat to see that the affinity in the new attribution of the old attribution is represented by the being that has become obsolete, and therefore the sentence must give up The elements of the old attribution are limited to one element that was assigned or assigned to it. Therefore, he admits this and the one who follows his doctrine in the wholesale with the «one party», and then object to the estimate in the sentence and so on, but that some of them testify to what they called «the complex rude», which is enough for one element does not amount to fall under the name of the sentence called the name «Composite verbal» towards: (Yazid). But can be dispensed with all the elements of attribution to classify the structures into two types of associative structures and non-associative structures in their perspective. Then, the sentences are limited to the nominal and actual sentences, but the non-synod is the sentence sentence and the total appeal and the whole temptation and the total warning and the total exclamation and the whole praise and slander and so on, they are this new classification, regardless of all the old considerations of interpretation and appreciation does not belong to nature. In addition to the re-spacing of the reference sentence, its nominal or actual negation, since the nominal compound is called the term "nominal sentence" - when "the noun" signifies "permanence and certainty" and then the actual sentence is determined to have "predicate" On the «renewal and occurrence» progress «Almmsn» or delayed, as the sign of renewal is derived from the acts Alone, and this new classification avoids interpretation and appreciation and many of the problems that caused the heritage of the Prophet Nfihm where they claim. And the actual structure has been subject to their modern directions, where some saw the inclusion of the door of the deputy actor within the door of the actor as the assignee in each of them (actor), saying: (breaking glass) such as saying broken glass, did not feel the difference between them, Neither choice, both of which have already been made necessary, both from the point of view of logic that the act has already occurred. In addition to the descriptive structure of the descriptive name of the nominal sentence to be reclassified under the descriptive sentence in the perspective of the modern grammar to distinguish it and singled out characteristics that are not shared by the nominal structure. The sentence sentence, which is true to its two elements, is called the sentence clause, and the sentence of the answer is an independent form that does not accept fission. The first element is called the term " Second, the circumstantial sentence is liberated in these considerations from the old possibility of being a nominal once and again like the actual, and the third circumstance to remove the structure of circumstantial away from these considerations. He has never looked at the balance with his grammatical point of view and responded to these. | ||
653 | |a اللغة العربية |a النحو العربى |a الموروث النحوى |a الإسناد |a الجملة العربية | ||
773 | |4 الدراسات الإسلامية |6 Islamic Studies |c 004 |f Mağallaẗ Kulliyyaẗ al-Dirāsāt al-Islāmiyyaẗ wa-l-`arabiyyaẗ banat bi-Damanhour |l 006 |m مج3, ع6 |o 2044 |s مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور |v 003 |x 2357-0962 | ||
856 | |n https://jcia.journals.ekb.eg/article_45694.html |u 2044-003-006-004.pdf | ||
930 | |d n |p y | ||
995 | |a IslamicInfo | ||
999 | |c 979575 |d 979575 |