المستخلص: |
١- لقد جسد المنجز الروائي العراقي قضية الإرهاب الذي أدخله الغرب الأمريكي إلى البلد، وكما أبان البحث أثاره المدمرة على الفرد وبنية المجتمع العراقي، وشموله جميع القوميات العراقية وعدم تفريقه بينهم. ٢- لقد كانت أثار الإرهاب مدمرة على المجتمع العراقي، فقد قضى على كثير من الأرواح؛ نتيجة لتفننه بمختلف أنواع الانفجارات من سيارات مفخخة وعبوات وأحزمة ناسفة، بالإضافة إلى وسائل وأفعال إجرامية كثيرة كالذبح والقتل... ٣- لقد جسد المنجز الروائي الانتهاكات غير الأخلاقية واللاإنسانية للإرهاب بحق شريحة الفتيات من المكون الأيزيدي اللاتي تعرضن لانتهاكات واضطهادات كثيرة قد أسهمت تلك الانتهاكات بالقضاء على حياتهن ومستقبلهن. ٤- لقد جسد المنجز الروائي انتهاك المرأة العراقية واضطهادها من التنظيم الإرهابي داعش-، فكانت مضطهدة ضائعة من دون مصير بيد تلك الزمر الإرهابية، فلم تعد تلك المرأة العراقية التي لها كيوننتها الخاصة، وإنما تحولت إلى مسخ امرأة ضائعة من دون مستقبل وحياة آمنة.
1- The Iraqi novelist embodied the issue of terrorism, which was introduced by the American West to the country, and as the research destructive effects on the individual and the structure of Iraqi society, and the inclusion of all Iraqi nationalities and not to differentiate them. 2- The effects of terrorism have been devastating to Iraqi society. Many people have been killed as a result of the explosion of car bombs, explosive devices and explosive devices, as well as many criminal acts such as slaughter and murder. 3- The novelist has embodied the immoral and inhumane violations of terrorism against the segment of Yazidi girls who have suffered many violations and persecutions that have contributed to the destruction of their lives and their future. 4- The novelist embodied the violation of Iraqi women and their persecution of the terrorist organization - calling - was oppressed lost without the fate of those terrorist groups, is no longer the Iraqi woman, which has its own canton, but turned into the monster of a woman lost without a future and a secure life.
|