ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التحديات المجتمعية بعد ثورة 25...>الوصف

التحديات المجتمعية بعد ثورة 25 يناير وتداعياتها التربوية

العنوان بلغة أخرى: Community Challenges After Revolution the 25th of January and it's Educational Repercussions
المصدر: دراسات تربوية ونفسية
الناشر: جامعة الزقازيق - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: خليل، أسماء بكر حامد المغاوري (مؤلف)
مؤلفين آخرين: حسن، رجب عليوة علي (م. مشارك), نافع، عبدالمنعم عبدالمنعم محمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع104
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: يوليو
الصفحات: 287 - 365
DOI: 10.21608/SEC.2019.81164
ISSN: 1110-3914
رقم MD: 979901
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
الدراسات المجتمعية | القضايا الإجتماعية | الثورات العربية | ثورة 25 يناير | السياسة التربوية | مصر | المجتمع المصري | مستخلصات الأبحاث
كلمات المؤلف المفتاحية:
تحديات | تحديات مجتمعية | ثورة | ثورة 25 يناير | تداعيات | تداعيات تربوية | Challenges | Community Challenges | Revolution | 25 January Revolution | Repercussions | Educational Repercussions
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

132

حفظ في:
المستخلص: The societal challenges and changes have multiplied in the Egyptian society, especially after the 25th of January which reflected its effects on all aspects of life; politically, economically, socially and culturally. These challenges posed their repercussions on the educational system and made it a necessity to review its philosophy, programs and its administration system. Thus, seriously considering the positive interaction with these transformations is the main pillar through which the educational system could face these societal challenges and changes. In spite of the progress achieved by the new policies since 2011 in the social and educational aspects, many criticisms have been directed to the education system accusing it of not being adequate at adapting to the cultural changes. Moreover, it is accused of being isolated from the current changes in Egyptians today's life that have an obvious significant impact on all stages of the Egyptian schools. Mainly, it became a must to review the Egyptian education system to face these challenges and meet the societal needs that resulted from them, as the educational change is not in isolation from the political, the economic, or the social reality. Hence, the educational change significance is reflected in the way in which it faces the movement of societal changes and taking the responsibility as a guide to the educational practices and their applications that could achieve the goals of required society. So, it is obvious that the educational change is closely related to the political, economic and social changes. Based on the aforementioned discussion, education must provide the society with the professionally educated cadres capable of dealing with these challenges and able meet the world competitive standards in the field of scientific research. Consequently, It is a crystal clear necessity to search the educational repercussions in the light of some societal challenges in an attempt to find the correlation between both of them.

تعددت التحديات والمتغيرات المجتمعية في المجتمع المصري وبخاصة بعد ثورة 25 يناير، والتي انعكست آثارها على كل مناحي الحياة، وفي كل المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية؛ وفرضت هذه التحديات تداعيتها على المنظومة التربوية، مما دعا إلى إعادة النظر في فلسفتها وبرامجها وإداراتها، ويعد القدرة على التفاعل بإيجابية مع هذه التحولات، هي الركيزة الأساسية التي يمكن من خلالها أن تواجه المنظومة التربوية هذا الجسر من التحديات والتغيرات المجتمعية. وعلى الرغم مما أحرزته السياسات الجديدة منذ 2011 من تقدم في نواحي الحياة الاجتماعية والتربوية، إلا اننا نجد الكثير من الانتقادات قد وجهت إلى النظام التعليمية واتهمه بالقصور، وعدم المواءمة والتكيف مع أوضاعنا الثقافية المتغيرة، كما وجهت انتقادات أخرى تتهمه بالبعد عن مشكلات الحياة القائمة في مصر، والانعزال عن المجتمع داخل أسوار المدارس في مراحل التعليم المختلفة. ونظراً لأن هذه التحديات تلقي بظلالها على المنظومة التعليمية بطبيعة الحال العديد من التداعيات، فأصبح من الضروري إعادة النظر في نظام التعليم المصري لمواجهة هذه التحديات وتلبية الاحتياجات المجتمعية التي نتجت عنه، حيث أن التغير التربوي لا يتم بمعزل عن الواقع السياسي، والاقتصادي، والاجتماعي، ومن ثم فإن قيمة التغيير التربوي تبرز في مدى استيعابه لحركة المجتمع ومدى تأثيره فيه باعتباره الموجه للممارسات والتطبيقات التربوية التي تحقق أهداف المجتمع. ولما كان التغيير التربوي يرتبط بطريقة وثيقة بالتغيرات السياسة والاقتصادية والاجتماعية التي تتأثر به وتؤثر فيه، وتأسيساً على ما سبق، وجب على التعليم تزويد المجتمع بما يحتاجه من كوادر علمية قادرة على التعامل مع هذه التحديات وقادرة على المنافسة العالمية في سوق العمل؛ لذا بات من الضروري دراسة التداعيات التربوية في ضوء بعض التحديات المجتمعية في محاولة الكشف على مدى الارتباط بينها.
ISSN: 1110-3914

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.