ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تطبيق معلمي مراكز محو الأمية للمعايير المهنية المعاصرة بمدينة إب في الجمهورية اليمنية

العنوان بلغة أخرى: The Implementation of Professional Contemporary Standards by Teachers in Literacy Centers in Ibb City, Yemen
المؤلف الرئيسي: قاسم، نجاة أحمد قايد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الرواف، هيا بنت سعد بن عبدالله (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: الرياض
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 1 - 140
رقم MD: 980179
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة الملك سعود
الكلية: كلية التربية
الدولة: السعودية
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

120

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على مدى تطبيق معلمي مراكز محو الأمية للمعايير المهنية المعاصرة بمدينة إب في الجمهورية اليمنية من ناحية، ومن ناحية أخرى التعرف على ما إذا كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد عينة الدراسة في مدى تطبيق المعايير المهنية المعاصرة وفقا لمتغيرات الدراسة (المؤهل العلمي، التخصص، سنوات الخبرة). لتحقيق أهداف الدراسة، تم استخدام المنهج الوصفي المسحي، كما تم بناء بطاقة ملاحظة مكونة من (36) فقرة، موزعة على خمسة معايير أساسية هي: التخطيط للتدريس، تنفيذ التدريس، استخدام طرائق واستراتيجيات متنوعة تثير دافعية الدارسين، التمكن من المادة العلمية، التقويم المناسب لقدرات الدارسين. وبعد التأكد من صدقها وثباتها، تم تطبيقها على عينة الدراسة المكونة من (39) معلما ومعلمة، وقد تم اختيارهم بالطريقة العشوائية الطبقية بنسبة 30%. بعد جمع البيانات وتحليلها باستخدام برنامج الرزم الإحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS) تم التوصل إلى العديد من النتائج أهمها: أن مدى تطبيق المعايير المهنية عند أفراد عينة الدراسة كان متوسطا. حصل معيار التمكن من المادة العلمية على المرتبة الأولى، وجاء معيار تنفيذ التدريس في المرتبة الثانية، وحصل معيار التخطيط للتدريس على المرتبة الثالثة. وجاء معيار التقويم المناسب لقدرات الدارسين في المرتبة الرابعة. وجاء معيار استخدام طرائق واستراتيجيات متنوعة تثير دافعية الدارسين في المرتبة الأخيرة. أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية، في مدى تطبيق المعلمين للمعايير المهنية المعاصرة تعزى إلى التخصص، وسنوات الخبرة، وتوجد فروق تبعا لمتغير المؤهل العلمي لصالح المؤهل الجامعي. وفي ضوء هذه النتائج؛ قدمت الباحثة عددا من التوصيات والمقترحات.