ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مأرب وسدها العظيم...>الوصف

مأرب وسدها العظيم

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: المقالح، عبدالعزيز (مؤلف)
المجلد/العدد: سج125
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: مارس
الصفحات: 158 - 159
رقم MD: 980588
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
اليمن | المدن اليمنية | مدينة مأرب
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سعي المقال إلى التعرف على مدينة مأرب وسدها العظيم، بحيث أنها تعد من أشهر مدن اليمن على مر التاريخ، وارتبط اسمها بإحدى عجائب الدنيا السبع وهو سد مأرب، والذي ساعد على إنشاء واحدة من أهم الحضارات الإنسانية في قلب الصحراء، ولكن بسبب الإهمال وفساد الإدارة في الدولة التي كانت تحكم البلاد، وانصرافها إلى الانشغال بأمور لا علاقة لها بحياة الشعب أو إدامة النظر إلى حاضره ومستقبله، فكان عليها ترميم الأجزاء القابلة للتصدع في جسم السد، ولكن أهملها ساعد على انهياره، وهذا أدي إلى انهيار الدولة وهجرة الآلاف من مواطنيها. كما بين أنه على مدي قرون كانت مدينة مأرب والمنطقة التي تحيط بها شرقاً وغرباً وشمالاً قد دخلت فيما يشبه النسيان، وتواصل الإهمال والاندثار لما تبقَّى من آثارها ومن المعالم المتبقية من جسم السد، كما بدأ بعض من أبناء المدينة استخدام الحجارة المتبقية من السد في بناء مساكنهم. وكشف المقال عن أن أغلب زوار مأرب كانوا من الأجانب والذين كانوا يغامرون بحياتهم للوصول إليها رغبة في رؤية "محرم بلقيس" أو عرشها الذي احتفظ الزمن بأعمدته الستة، ومن أشهرهم "أندريه مالرو". وختاماً توصل المقال إلى أن قدماء العرب تمكنوا من صنع حضارات بارزة على مر التاريخ وذلك في جنوب الجزيرة العربية والتي كانت أبرزها ما وجدت في مدينة مأرب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.