باتريك شارودو: البوليميك يعرقل الحوار الديموقراطي
| المصدر: | مجلة الدوحة |
|---|---|
| الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
| المؤلف الرئيسي: | شارودو، باتريك (مؤلف) |
| المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Charaudeau, Patrick |
| مؤلفين آخرين: | كمال، أسماء مصطفى (مترجم) , مولاي، نادية هني (محاور) |
| المجلد/العدد: | سج130 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
قطر |
| التاريخ الميلادي: |
2018
|
| التاريخ الهجري: | 1439 |
| الشهر: | أغسطس |
| الصفحات: | 46 - 49 |
| رقم MD: | 980629 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
سلط المقال الضوء على حوار نادية هني مولاي مع الكاتب " باتريك شارودو" حول كتابه "الحوار العام ...بين البوليميك والمناظرة". واستعرض المقال أبرز التساؤلات التي تم طرحها خلال هذا الحوار، ومنها ما قصد الكاتب من مصطلحات: البوليميك، والمناظرة، والحوار في كتابه، وماذا يقصد بالحوار العام ، وهل تنتقص جودة الحوار من جودة الديموقراطية في ظل عصر البوليميك، وهل غيرت شبكات التواصل الاجتماعي أسلوب الحوار، وما رأى "شارودو" في تطاول بعض الناس على بعضهم البعض من خلال شبكات التواصل الاجتماعي، وما السر وراء اختياره موضوعات مثل جدال "كيبيل" و"روي"، "كامل داوود" وقضية "كولونيا"، وسحب الجنسية، ومسالة العرق لعرضها في كتابه، وهل السيطرة على الحوار يجعل من الشخص مؤثراً في الحوار، وما رأيه في اتهام السياسيين بتغذي البوليميك في وسائل الإعلام . واختتم المقال بطرح تساؤل عن كيفية استعادة الرسائل النبيلة للحوار، وقد إجابة "شارودو" على هذا التساؤل موضحا أنه لا يملك الإجابة على هذا السؤال، ولكنه يري أن جميع المواطنين مسؤولين عن وضع وجهات نظر متعددة على سجادة الفضاء العام بدلاً من الاستمرار في الإهانات والمعارك الشخصية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
ماذا نعني بالجدال العام؟
بواسطة: شارودو، باتريك منشور: (2020) -
ما هي حقيقة وسائل الإعلام ؟ وأية حقيقة يصل إليها الباحث ؟
بواسطة: شارودو، باتريك منشور: (2009) -
ما الفائدة من تحليل الخطاب السياسي؟
بواسطة: شارودو، باتريك منشور: (2022) -
الخطاب السياسي أو سلطة اللغة
بواسطة: شارودو، باتريك منشور: (2014) -
حوار الأمة و الرواية
بواسطة: بارندر، باتريك منشور: (2009)
