المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | توفيق، سليمان (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | سوكاح، زهير (محاور) |
المجلد/العدد: | سج131 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 138 - 141 |
رقم MD: | 980970 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استعرض المقال حوار مع الشاعر والروائي سليمان توفيق بعنوان تعلمت النقد الذاتي في ألمانيا. وسرد المقال التساؤلات التي تم مناقشتها في الحوار ومنها، السؤال الأول غادرت سورية سنة 1971 من أجل دراسة الفلسفة والأدب المقارن في ألمانيا، كيف تصف تلك المرحلة، كونك طالباً عربياً مغترباً آنذاك. السؤال الثاني في سنة 1978 صدر أول عمل أدبي لك، وكان ديواناً شعرياً بالألمانية؛ كيف كانت تلك الانطلاقة بالنسبة إليك. السؤال الثالث ما الصعوبات التي واجهتك بوصفك شاعراً غير ألماني في نشر نصوصك الأولى، خصوصاً أن الادباء غير الألمان كانوا قلة. السؤال الرابع لماذا اخترت الألمانية لتكون لغة لمعظم إنتاجاتك الأدبية. السؤال الخامس تعتبر الألمانية لغة الفلسفة لكنها في الوقت نفسه حاملة لأدب عريق ومتجدد، كيف تنظر إلى هذه اللغة. السؤال السادس من هم الشعراء الالمان الذين تأثرت بهم، وكيف تنظر إلى الشعر الألماني المعاصر. السؤال السابع صدر سنة 2017 ديوانك الجديد (أنا أروض الامل) والملاحظ أن قصائده تحفل بتيمات ترجع بنا إلى وطنك سورية والحنين إليها، هنالك قصائد عن الأمل وعن الاغتراب بوصفه تجربة إنسانية. السؤال الثامن في سنة 2015 ظهرت روايتك مقهى دنيا والتي كانت تيمتها الرئيسية ايضاً سورية لكن ليست سورية كما تصلنا أخبارها في خضم الحرب بل سورية بدون حروب كما لو اكتسبت حياتها الاعتيادية من جديد على الأقل في روايتك؛ فما قصة مقهى دنيا وما الرسائل التي تحملها للقراء. واختتم المقال بأخر تساؤل وهو ما المشروع الأدبي الذي تعمل عليه حالياً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|