ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > فلسفات الشعوب الأصلية:...>الوصف

فلسفات الشعوب الأصلية: هل تكون حلا لتناقضات العالم الحديث؟

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: فيلدين، ميغيل فان دير (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بن مسعود، مروى (مترجم)
المجلد/العدد: سج132
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 24 - 27
رقم MD: 981009
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الفلسفة | الشعوب الأصلية | الفلسفة الغربية | الفلسفة الشرقية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: جاء المقال بعنوان فلسفات الشعوب الأصلية هل تكون حلًا لتناقضات العالم الحديث. فقد شهدت الآونة الأخيرة ارتفاع شعبية الفلسفات والنصوص الشرقية في الغرب مثل الأوينشاد، والبهاغافاد غيتا، وداودي تشينغ، وغيرهم من العظماء. وبرز انقسام بين الفلسفة الغربية والشرقية واستمر الجدل حول كيفية ارتباط هذين التيارين، أو ظهور فلسفة ثالثة تجمع كل أفكارهم معًا، وتجمع التناقضات بين الشرق والغرب. وهنا ظهرت الفلسفات الأصلية للسكان الأصليين حول العالم؛ حيث ينتمون إلى ثقافات متعددة ومختلفة، ولكن تجمعهم سمات مشتركة. وأوضح المقال سبب النظر إلى تلك الأفكار والآراء إلى كونها فلسفات أصلية وليست مجرد أساطير أو أديان؛ حيث نجد أن هناك الكثير من الفلسفة التي يمكن العثور عليها في هوميروس. وأعطى المقال أمثلة للمجتمعات الأصلية، فهم الشعوب الأولى في أرض مستعمرة، وأن معظم ثقافات تلك الشعوب الأصلية تشترك في توجه عام يتعلق بالطبيعة النهائية للواقع. وخلص المقال بالإشادة بضرورة دراسة الأفكار الأصلية؛ حيث يمكن أن تساعد الفلسفات الأصلية على سَدّ الفجوة بين الشرق والغرب وأفكار كل منهم. والروحانية الأصلية هي تجربة للعيش أكثر من الممارسة، وتتطلَّب منا أن نُفكِّر في العالم بعمق، بدلاً من أن ننأى بأنفسنا لبلوغ النعيم الأبدي. ومع التقدير المتزايد للأرض والطبيعة وجمالها، قد يساعدنا دمج هذا الجانب في مفاهيمنا وممارساتنا الراسخة على تلبية احتياجاتنا الروحية والفلسفية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.