ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > حميد سعيد:>الوصف

حميد سعيد: لم أكن مشغولاً بالانتساب إلى جيل الستينيات الشعري

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: سعيد، حميد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الزيدى، خضير (محاور)
المجلد/العدد: سج134
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 82 - 85
رقم MD: 981248
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الشعر العربي | قصيدة النثر | الشعرية | الشعراء العراقيين | سعيد، حميد
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على حوار مع "حميد سعيد": "لم أكن مشغولاً بالانتساب إلى جيل الستينيات الشعري". وأوضح المقال أن الشاعر العراقي "حميد سعيد" مواليد مدينة الحلة في "العراق" عام (1941)، فهو شاعر يعطي للقصيدة أهميتها ليفيض على القارئ بوجدانه وخلجاته، ومثقف، عمل في التعليم، وفي السلك الديبلوماسي، وفي الصحافة، كما انتخب رئيساً لاتحاد الأدباء في "العراق"، وأميناً عاماً لاتحاد الكتاب العرب لدورتين متواليتين. واستعرض المقال النقاط التي دار حولها الحوار، النقطة الأولى كانت عن تصور "حميد سعيد" عن الذي ميز جيله في "العراق"، لو قورن إنجازاته وبما أنجز جيل الستينيات في "لبنان وسورية"، مثلاً. وتحدثت النقطة الثانية عما إذا كانت هناك ثمة قطيعة وتصور شعري مختلف بين شعراء قصيدة النثر وروادها في لبنان، وبين شعراء موجة الشعر العراقي، وتحديد ما سماه الشاعر القدير "سامي" "شعراء الموجة الصاخبة. وكشفت النقطة الثالثة عن اعتقاده حول التصورات والرؤى التي تقف وراءها دوافع سياسية لاختلاف الشعراء العراقيون حال غيرهم "الستينيين"، فنفر دعوا إلى الالتزام بالتراث، وآخرون حاولوا ركوب موجة الحداثة. وأبرزت النقطة الرابعة أهمية مجلة "شعر 69" وما أحدثته من ضجة، ورؤيته عنها. واهتمت النقطة الخامسة بمعرفة رأيه في الاتحاد العام للأدباء بصفته رئيس سابق له في العراق، ورأيه عن الكتاب العرب بوصفه أميناً سابقاً له لدورتين متواليتين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.