المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | بن مسعود، مروى (مؤلف) |
المجلد/العدد: | سج135 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
التاريخ الهجري: | 1440 |
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 12 - 15 |
رقم MD: | 981360 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سعى المقال إلى التعرف على الأدب التونسي بالفرنسية. وأوضح المقال أن تاريخ الأدب التونسي بالفرنسية يعود إلى زمن الحماية الفرنسية في عام 1881، فقد ساهم إرساء نظام التعليم المزدوج "بالعربية والفرنسية" مبكراً، حتى قبل تركيز الحماية، في تشجيع جزء من المؤلفين التونسيين على الكتابة باللغة الفرنسية، لكن أعمالهم ظلت في معظمها غير معروفة خارجياً، أما في فترة الاستقلال فقد ارتبط الأدب التونسي ارتباطاً قوياً بالحياة السياسية والتغييرات التي طالت مؤسسات الدولة. وانقسم المقال على عدد من النقاط، طرحت الأولى سؤال "اللغة الفرنسية ألا تعتبر تونسية أيضا؟ وجاءت الثانية من التونسية إلى العالمية. وبينت الثالثة الوضع المعقد للأدب الفرنكفوني. وأكدت الرابعة على التركيز على الأدب التونسي والربيع العربي. واختتم المقال بالتأكيد على أن اليوم ورغم تطور الدور والجمعيات المروجة للكتاب، لا يزال هناك عديد الصعوبات التي تعيق تطور الأدب الفرنكفوني في تونس، كما تجدر الإشارة إلى أن القراء المحتملين قليلون، في الواقع، في بلد يبلغ عدد سكانه 10 ملايين نسمة، معظمهم يقرؤون بالعربية، لا يوجد مجال كبير للأدب الفرنكوفوني. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|