ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التناقض بين ولاية الفقيه وعقيدة الإمامة عند الشيعة الأمامية الإثنى عشرية

المصدر: مجلة الدراسات الإسلامية والبحوث الأكاديمية
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم - قسم الشريعة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الغامدي، محمد بن سعيد بن حامد بن أحمد آل مدشة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع91
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: مايو
الصفحات: 319 - 368
ISSN: 2682-3225
رقم MD: 981569
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
المستخلص: كشفت الدراسة عن التناقض بين ولاية الفقيه وعقيدة الإمامة عند الشيعة الإمامية الاثني عشرية. وجاءت الدراسة في ثلاثة مطالب، الأول ركز على ولاية الفقيه تنقض الأصول العامة لنظرية الإمامة. أما الثاني ولاية الفقيه تنقض فكرة الغيبة وانتظار الإمام الثاني عشر. والثالث قدم نقد لأدلة القائلين بولاية الفقيه. وبينت الدراسة أن ولاية الفقيه تتعارض مع عقيدة الإمامة عند الشيعة الإمامية الاثني عشرية، فكيف يقبل الشيعة بإمام غير معصوم ولا منصوص عليه وفي نفس الوقت يهاجمون الخلفاء الراشدين، وبني أمية ، وبني العباس، بحجة أنهم تولوا الإمامة وهم غير معصومين ولا منصوص عليهم من الله، فإما أن يكفروا بولاية الفقيه ويبقوا على عقيدتهم في الإمامة، أو يقبلوا بالولي الفقيه ويكفروا بما كانوا يعتقدونه من النص والعصمة، ويقوموا بتصحيح إمامة الخلفاء الراشدين، وبني أمية وبني العباس، أما القبول بالولي الفقية رغم إنه غير معصوم ولا منصوص عليه من الله ويهاجمون الخلفاء الراشدين، وبني امية، وبني العباس بحجة أنهم غير معصومين ولا منصوص عليهم من الله ؛ فهذا تناقض عجيب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2682-3225

عناصر مشابهة