المصدر: | أبحاث ودراسات تربوية |
---|---|
الناشر: | مركز الأبحاث والدراسات التربوية |
المؤلف الرئيسي: | بيشو، عمر (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Bisho, Omar |
المجلد/العدد: | مج3, ع5 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
التاريخ الهجري: | 1438 |
الشهر: | صيف |
الصفحات: | 191 - 210 |
رقم MD: | 982203 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
تطرقت الدراسة إلى الوضعية الكيدية الإبراهيمية كمدخلاً لتجويد الديداكتيك. وتناولت الدراسة ثلاثة نقاط، جاءت النقطة الأولى في تحديد مفهوم الديداكتيك، ومفهوم المعرفة الشرعية. والنقطة الثانية كشفت عن الوضعية المشكلة في الاشتغال الكفائي، واستعرضت مفهوم الوضعية المشكلة، وخصائصها. والنقطة الثالثة أشارت إلى الوضعية الكيدية في الاشتغال المعرفي الشرعي، ومفهوم الوضعية الكيدية، وخصائصها. والنقطة الرابعة استعرضت مراحل تقديم درس تربوي وفق استراتيجية تدبير" الوضعية الكيدية" الإبراهيمية. وأخيراً فإن المنظور البنائي للتعلم، ينظر للخطأ كمؤشر للتعلم، وليس كنقص وعيب، ينبغي تخليته وتجنبه وتحليته بشئ ما، حتى يتمكن التلاميذ من عدم الوقوع فيه مجدداً، بل إنه يمكن القول وبكل التأكيد أن الخطأ بالعكس هو الذي يمنح التجدد للممارسة البيداغوجية، لذا يتعين عند إنجاز العملية التعليمية / التعلمية، ضرورة إتاحة فهم الحواجز والعقبات التي تحول دون التعلم لاقتحامها وتجاوزها، ليس من أجل التجاوز فقط، وإنما لكسب رهان التعلم الذاتي، أي من حيث الاهتمام أساساً بكيفية تقدم تعلم التلميذ لمساعدته مثلاً، على تحصيل تقدمات في القدرة على أن يقارن ذاته بذاته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|