ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الجموع في الجزء السادس والعشرين من القرآن الكريم

المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة سوهاج - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: إبراهيم، حسام السيد محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع43, ج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أبريل
الصفحات: 17 - 49
ISSN: 1110-7839
رقم MD: 985986
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
المستخلص: سعت الدراسة إلى التعرف على الجموع في الجزء السادس والعشرين من القرآن الكريم. وتناولت الدراسة الجمع السالم، وهو ما سلم بناء مفردة من التغيير، عند الجمع، ودل على أكثر من اثنين، بزيادة في آخره، نحو كافرون، خاسرين، آيات، فقولنا "كافرون" هو جمع "كافر"، وإنما دل على الجمع بزيادة الواو والنون، كما تناولت جمع المذكر السالم وهو ما يدل على أكثر من اثنين؛ بسبب زيادة معينة في آخره، أغنت عن عطف المفردات المتمثلة في المعني والحروف، والحركات بعضها على بعض، والاسم الذي يجمع جمع مذكر سالماً نوعان: أحدهما العلم، والآخر الصفة، أما جمع المؤنث السالم، فهو ما دل على أكثر من اثنتين مع سلامة مفرده، جمع بألف وتاء مزيدتين، سواء كان جمعاً لمؤنث، مثل: (هندات)، و(زينبات) أو جمعاً لمذكر نحو: (اصطبلات)، و(حمامات). وتطرقت الدراسة إلى جمع التكسير فهو ما يدل على أكثر من اثنين مع تغيير صورة المفردة عند الجمع، وقد يكون التغيير بزيادة على أصول المفرد، وأقسامه والمتمثلة في جموع القلة، وجمع الكثرة. واختتمت الدراسة بعرض الجموع التي وردت في الجزء السادس والعشرين، وتبين من هذا أن أكثر الجموع وروداً جمع التكسير، ويليه جمع المذكر السالم، ثم جمع المؤنث السالم وأقلها وروداً المحلق بجمع المذكر السالم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 1110-7839