ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التحليل التداولي للغة: المنهج والتطبيق

المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة سوهاج - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: يوسف، ليلة يوسف حميد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع44, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يوليو
الصفحات: 37 - 73
ISSN: 1110-7839
رقم MD: 986097
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

101

حفظ في:
LEADER 03861nam a22002057a 4500
001 1729129
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 500066  |a يوسف، ليلة يوسف حميد  |e مؤلف 
245 |a التحليل التداولي للغة:  |b المنهج والتطبيق 
260 |b جامعة سوهاج - كلية الآداب  |c 2017  |g يوليو 
300 |a 37 - 73 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استعرض البحث التحليل التداولي للغة (المنهج والتطبيق). وجاء البحث في أربعة محاور، تناول المحور الأول التداولية في الدرس اللغوي الحديث (المصطلح والنشأة)، فالتداولية هي دراسة المعنى التواصلي، أو معنى المرسل في كيفية قدرته على إفهام المرسل إليه بدرجة تتجاوز معنى ما قاله، والتداولية تدرس العلاقات بين المرسل والمستقبل وعلاقتهما بسياق الاتصال. وأوضح المحور الثاني أهمية المنهج التداولي في دراسة اللغة، فقد ساعدت التداولية بشكل كبير في نقل الدرس اللغوي إلى الواقع الخارجي من خلال دراسة الاستعمال اللغوي الحي والفعلي؛ نقلته من دراسة المثالي والمصنوع إلى دراسة موقف اتصالي نشط مع قائله ومتلقيه وظروفه إلى غير ذلك، وجاء المنهج التداولي ليكمل نقص ويسد عجز هذه المناهج عن بعض المعالجات التي يتطلبها النشاط اللغوي الحي، والمواقف اللغوية الفعلية. وبين المحور الثالث الأطر العامة للمنهج التداولي وفيه عدد من النقاط وهي، قصد المتكلم، دور المخاطب، التفاعل بين أطراف الخطاب، دور السياق. وأظهر المحور الرابع مبادئ الفكر التداولي وأصوله في التراث العربي، فمن خلال منهج العلماء القدماء في التراث النحوي والبلاغي والاصولي بدا واضحاً عنايتهم بالأخذ في الحسبان طبيعة المتكلم والمخاطب والعلاقة بينهما والموقف الذي يحيط بالخطاب بكل ملابساته وظروفه وإن لم تنتظم هذه الرؤى المتناثرة في الدرس النحوي والبلاغي والاصولي في منهج نظري محكم ومتكامل، إلا أنها ظهرت كمبادئ وإرهاصات تؤكد ورود الفكرة في أذهانهم وحضورها في تحليلهم الفعلي للخطاب المستعمل. وتوصل البحث إلى عدد من النتائج ومنها، كان علماء العربية القدماء على وعي تام بالوظيفة الاتصالية للغة، بدليل انهم جعلوا المتكلم، والمخاطب، ودرجة التفاعل والعلاقة بينهما، والسياق، عناصر أساسية للموقف الأتصالي؛ وهي العناصر التي تتشكل في ضوئها الدلالة الكلية للخطاب، وبدونها لا يستقيم فهم اللغة فهماً صحيحاً، ولا يحقق الموقف اللغوي أغراضه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a اللغة العربية  |a علم الدلالة  |a علم اللغة 
773 |c 002  |f Maǧallaẗ Kulliyyaẗ al-Adab  |l 002  |m ع44, ج2  |o 2047  |s مجلة كلية الآداب  |v 044  |x 1110-7839 
856 |u 2047-044-002-002.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 986097  |d 986097