ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







نقد متلازمة النبوة والإمامة: في ضوء الدفاع القرآني عن بشرية الأنبياء عند الاثني عشرية

المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة سوهاج - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: عبداللاه، عابدين السيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع45, ج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 425 - 456
ISSN: 1110-7839
رقم MD: 986174
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

34

حفظ في:
المستخلص: استعرض البحث نقد متلازمة النبوة والإمامة في ضوء الدفاع القرآني عن بشرية الأنبياء عند الاثنى عشرية. واعتمد البحث على المنهج التحليلي، والمنهج التاريخي، والمنهج المقارن، والمنهج النقدي. وجاء البحث في عدد من المباحث، تناول المبحث الأول المتلازمة الشيعية بين النبوة والإمامة، فيعتقد الشيعة الإمامية أن الإمامة منصب إلهي كالنبوة والإمام هو النبي والتغيير في الاسم فقط وعليه، ذهبوا إلى أن الغمام يجب ان يكون منصوصاً عليه من النبي نفسه، ومعيناً من قبله بالذات، مستندين في ذلك إلى أن الإمامة استمرار لمقام النبوة. وأشار المبحث الثاني إلى متلازمة اللطف الإلهي في بعث الأنبياء ونصب الائمة، فالنبوة والإمامة من الالطاف الإلهية للإنسان. وأوضح المبحث الثالث متلازمة الاصطفاء الرباني للأنبياء والائمة، فإن متلازمة الاصطفاء الرباني للأنبياء والأئمة بحسب التصور الشيعي تعني ان الله سبحانه يختار من يشاء من عباده للنبوة والرسالة. وتطرق المبحث الرابع إلى متلازمة العصمة الإلهية بين الأنبياء والائمة، فإن متلازمة الأنبياء والائمة عند الاثنى عشرية تعني (أن الأنبياء معصومون قاطبة، وكذلك الائمة عليهم السلام). وجاء المبحث الخامس بعنوان متلازمة المعجزات الإلهية بين الأنبياء والائمة، فبرزت معالم الإمامة الإبراهيمية في القرآن الكريم من خلال أربعة مقامات، وهي الأول مقام الابتلاء، والثاني مقام الجعل الإلهي، والثالث مقام الاستمرار، والرابع مقام الاستحقاق. وعرض المبحث السادس متلازمة العلم بالغيب بين الأنبياء والائمة، فبرزت معالم الخلافة الآدمية في القرآن الكريم من خلال ثلاث مقامات، وهي الأول مقام الجعل الإلهي، الثاني مقام التعليم الإلهي، الثالث مقام التعليم الآدمي. وختاماً توصل البحث إلى عدد من النتائج ومنها، إن الاختراق الأفضل للبنية المنطقية لمتلازمة النبوة والإمامة يكون انطلاقا من معقولية الدفاع القرآني عن بشرية الأنبياء، حيث تبدو معقولية التركيز القرآني على بشرية الأنبياء عليهم السلام من خلال إبراز أن اللوازم المنطقية للنبوة من إصطفاء إلهي، ومعجزات، وعصمة، وعلم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 1110-7839

عناصر مشابهة