ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قرينة علم المخاطب وأثرها في التعقيد: دراسة لغوية

المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة سوهاج - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: جاب الله، بخيت فوزي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع45, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 17 - 56
ISSN: 1110-7839
رقم MD: 986190
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

22

حفظ في:
المستخلص: سلط البحث الضوء على قرينة علم المخاطب وأثرها في التقعيد دراسة لغوية. فالمخاطب هو من يملك توجيه المتكلم في نظمه للكلام إلى طريق أو أسلوب معين؛ نظراً لأن المخاطب يقع على عاتقه تفسير مقاصد المتكلم ومراده، إذ الكلام في الأصل موجه إليه، ومن ثم فإن أي خطاب يشترط فيه علم المخاطب به، فلا يكون خطاباً في حق من لم يبلغه، كما أن خطاب من لا يفهم لا يجدي شيئاً ولا يعد من الحكمة في شيء. وجاء البحث مشتملاً على ثلاثة مطالب، تناول المطلب الأول الظواهر اللغوية وعلم المخاطب، فالظواهر اللغوية التي اعتمد علماء العربية القدامى عليها في تفسيرها وتوجيهها على قرينة علم المخاطب كثيرة، ومن أهم هذه الظواهر، الترادف، المشترك اللفظي، التضاد. وأشار المطلب الثاني المسائل النحوية المترتبة على علم المخاطب، فكثيرة هي القضايا النحوية التي اشترط فيها النحاة علم المخاطب لوقوعها، منها التعريف والتنكير، الابتداء، علم المخاطب في باب الحال، علم المخاطب في باب النعت، علم المخاطب في باب الإضمار، علم المخاطب في باب الحذف، علم المخاطب في باب التنازع. وأوضح المطلب الثالث الظواهر البلاغية المترتبة على علم المخاطب، وفيه المجاز، وقوعه الإنشاء بلفظ الخير، التقديم والتأخير، التبادل بين المفرد والمثنى والجمع، علم المخاطب وظاهرة اللف والنشر. وختاماً كشف البحث عن ان النظام اللغوي يولي عناية فائقة للمخاطب/السامع، لما يمثله من أهمية في العملية الكلامية، فهو الموجه إليه الكلام، والمنوط بتحصيل المعنى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 1110-7839