المستخلص: |
من الحقائق المؤكدة في تاريخ الأمم والشعوب، أن الثقافة والتربية تعتبران الركيزة والعمود الفقري لأي بناء اجتماعي في حاليه الاستاتيكية والديناميكية. ومن ثم تصبح مسألة اكتساب المعرفة والقيم والرموز، والعناصر الثقافية للجماعة وكافة أنماط السلوك، بمثابة الغرس والإعداد لمواجهة تحديات الحاصر والمستقبل. وانطلاقا من هذه الحقيقة، باتت العناية بالثقافة والتربية وتقاطعاتهما، مطلبا ضروريا لولوج مجتمع المعرفة.
Among the facts proven in the history of nations and people that culture and education are considered as the substrate and skelptom of any structure in the social state static and dynamic. It thenbecomes a matter of acquisition of knowledge values and symbols and cultural elements of the society and all patterns of behavior, as a preparation for present and future challenges. As a conclusion, cultural and educational care is a necessaryrequirement to getinto the knowledge society.
|