ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > شاعر النغم الصافي:...>الوصف

شاعر النغم الصافي: عبدالرحمن محمد قاضي

المصدر: مجلة المسار
الناشر: مركز التراث والبحوث اليمني
المؤلف الرئيسي: الوريث، محمد بن عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: مج17, ع50
محكمة: نعم
الدولة: اليمن
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 133 - 146
ISSN: 1528-6657
رقم MD: 988276
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
قاضي، عبدالرحمن محمد | الشعر العربي | الشعراء اليمنيون
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "هدف المقال إلى التعرف على شاعر النغم الصافي ""عبد الرحمن محمد قاضي""، حيث ولد الشاعر الكبير ""عبد الرحمن محمد قاضي"" في ناحية الحيمة الداخلية من أعمال محافظة صنعاء في العام (1932م) في مركز ""العر"" وفيه عاش طفولته وبداية شبابه، ثم انتقل إلى العاصمة صنعاء فالتحق بدار العلوم، وعمل بها بعد تخرجه أستاذاً للغة العربية، كما أنه اتجه للعمل في سلك الإعلام كسكرتير لتحرير جريدة الثورة الرسمية، وكان من أبرز الأدباء المؤسسين لاتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين، وقد بدأ نشر إنتاجه الشعري الغزير في الصحف المحلية منذ العام (1955م)، وبعد قيام الثورة كان ينشر قصائده في جريدة الثورة، وفي مجلة اليمن الجديد، وفي الحكمة الثانية الصادرة عن اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين، من مؤلفاته، انتصار ثورة""، وبقايا قلب، ومعاً إلى العلياء، والقدر الزاحف، وصلاة القلب""، وتتمثل مكانته الشعرية في أنه جمع بين التجديد وبين التقليد، الدال على الأصالة، ويعتبر من أكثر شعراء اليمن المعاصرين إنتاجاً وسرعة في النظم، وتـأثراً بالأحداث، كما أن القاضي كان شعاراً شاملاً أي أنه لم يقصر شعره على جانب شعري بعينه، وهو ما يتفوق به على كثير من شعراء جيله، ويتوزع شعره بين الوطنية أو القومية، والشكوى والحنين، والاخوانيات والرثاء واستقبال العام الهجري في معظم السنين إلا أن قصائد الحب قد أخذت مساحة واسعة في كل دواوينه، وقد أحسن صنعاً في أيامه الأخيرة ديوانه ""النغم الصافي"" الذي ضم أنفاسه الأخيرة، إلى صديقه الوفي ""د. عبد العزيز المقالح في منتصف العام (1997)، كما أن الشاعر قد تعرض للقمع من قبل السلطة، والإهمال من قبل أصدقائه، وجد نفسه وحيداً في طقس شديد البرودة والكآبة، ولم يفده الهروب إلى القاهرة، أو تهدأ نفسه الثائرة فعاد إلى صنعاء وقد نفض يديه من كل شيء الناس والأصدقاء والأرض بما رحبت، فلم يسعه إلا أن ينشد قبل الرحيل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
ISSN: 1528-6657

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.