ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







درجة التزام معلمي التربية الخاصة في المملكة العربية السعودية بأخلاقيات المهنة وعلاقتها بالتفكير الأخلاقي لديهم

العنوان بلغة أخرى: The Degree of Commitment of Special Education Teachers in Ksa to Professional Ethics and Its Relationship with Their Moral Thinking
المؤلف الرئيسي: حسونة، هديل صفي الدين (مؤلف)
مؤلفين آخرين: التاج، هيام موسى مصطفى (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 124
رقم MD: 988986
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة عمان العربية
الكلية: كلية العلوم التربوية والنفسية
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

365

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى قياس درجة التزام معلمي التربية الخاصة في المملكة العربية السعودية بأخلاقيات المهنة وعلاقتها بالتفكير الأخلاقي لديهم في العام الدراسي 2017 – 2018، وتم اختيار عينة الدراسة عشوائيا وبلغ عددها (200) معلما ومعلمة، و(200) ولي أمر من أولياء أمور الطلبة ذوي الإعاقة، وتم تطوير أداتين للدراسة الأولى تقيس مستوى التزام معلمي التربية الخاصة بأخلاقيات المهنة، والأداة الثانية تقيس مستوى التفكير الأخلاقي لديهم، وتم التحقق من دلالاتهما وصدقهما، واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي الارتباطي في دراستها، وتم تحليل بيانات نتائج الدراسة باستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة للبيانات، وأظهرت النتائج أن البعد الاجتماعي حصل على الرتبة الأولى، في حين تلاه بعد التواصل في الرتبة الثانية، ثم تلاه البعد المهني، وجاء في الرتبة الرابعة البعد الانفعالي، وجاء في الرتبة الأخيرة البعد المعرفي، وجميع الأبعاد تشير إلى درجة متوسطة، وقد أشار متوسط الاستجابة لأفراد عينة الدراسة على المقياس ككل إلى متوسط وقدره (3.02) وهو يشير إلى درجة متوسطة، أما مستوى التفكير الأخلاقي لدى المعلمين فقد جاء في المستوى الثاني مستوى العرف والقانون، وفي المرحلة الرابعة مرحلة المحافظة على القانون والنظام الاجتماعي تبعا لنظرية كولبرغ، كما أظهرت النتائج وجود علاقة ارتباطية طردية دالة إحصائيا عند مستوى دلالة (α=0.05) بين الدرجة الكلية لالتزام معلمي التربية الخاصة بأخلاقيات المهنة وبين مستوى التفكير الأخلاقي لديهم، وقد خلصت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات أهمها ضرورة اعتماد معايير أخلاقية عالمية لمهنة التربية الخاصة ومتابعة تطبيقها من قبل المؤسسات المعنية في ذلك.