ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التأويل عند علماء الأصول: كتاب " المستصفى من علم الأصول " لأبي حامد الغزالي أنموذجاً

المصدر: حوليات المخبر
الناشر: جامعة محمد خيضر بسكرة - كلية الآداب واللغات - مخبر اللسانيات واللغة العربية
المؤلف الرئيسي: شودار، سامية (مؤلف)
المجلد/العدد: ع3,4
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 159 - 184
ISSN: 2392-5396
رقم MD: 990345
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

26

حفظ في:
LEADER 04148nam a22002177a 4500
001 1733155
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |9 401503  |a شودار، سامية  |q Shoudar, Samiah  |e مؤلف 
245 |a التأويل عند علماء الأصول:  |b كتاب " المستصفى من علم الأصول " لأبي حامد الغزالي أنموذجاً 
260 |b جامعة محمد خيضر بسكرة - كلية الآداب واللغات - مخبر اللسانيات واللغة العربية  |c 2015  |g ديسمبر 
300 |a 159 - 184 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e كشف البحث عن التأويل عند علماء الأصول... كتاب المستصفى من علم الأصول لأبي حامد الغزالي أنموذجًا. تناول البحث مفهوم التأويل وعلاقته بالتفسير؛ موضحًا مفهوم التأويل في اللغة بمعني رجع وعاد، أما في الاصطلاح هو منهج يعتمده المتلقي للكشف عن المعاني الضمنية للوحدات اللغوية المشكلة للخطاب. وتطرق إلى مفهوم التفسير في اللغة ويعني البيان، وفي الاصطلاح هو علم نزول الآية وسورتها وأقاصيصها والإشارات النازلة فيها ثم ترتيب مكيها ومدنيها ومحكمها ومتشابهها وناسخها ومنسوخها وخاصها وعامه ومطلقها ومقيدها ومجملها ومفسرها. وأوضح الفرق بين التأويل والتفسير؛ فالتفسير أعم وأشمل من التأويل وأكثر استعماله في الألفاظ. وعرض التأويل عند العرب الأصوليين؛ فالتأويل الصحيح هو الذي يعضده دليل صحيح؛ لأن إخراج اللفظ وصرفه دون دليل صحيح يعد تأويلًا فاسدًا، أما عند المفسرين عرف مفهوم التأويل عن طريق نص القرآن العظيم، وارتبط تأويل القرآن بالخلاف حول المحكم والمتشابه من جهة وبالخلافات السياسية والعقائدية من جهة أخرى، وعند النحاة التأويل هو صرف الكلام عن ظاهرة إلى وجوه خفية تحتاج لتقدير وتدبر، وأن النحاة أولو الكلام وصرفوه عن ظاهره. وتطرق إلى التأويل عند الغرب؛ حيث تعود جذور التأويلية الغربية إلى كلمة (هرمس) وهي اسم الإله الذي يعزي إليه اختراع كل من اللغة والكتابة فكان وسيطًا بين الآلهة والبشر، ومن روادها فريدريك شلايرماخر، وفيلهلم دلتاي. وعرض التأويل في كتاب المستصفى من علم الأصول لأبي حامد الغزالي؛ فالتأويل عنده هو الاحتمال الذي يغلب عليه الظن بأنه المعنى الذي يدل عليه ظاهر القول، ومن نماذجه اللفظ المجمل، وتخصيص العموم، وتقييد المطلق، وأسلوب الأمر، وأسلوب النهي. واختتم البحث بالتأكيد على أن التأويل في كتاب المستصفى من علم الأصول للغزالي هو الاحتمال الذي يغلب عليه الظن بأنه المعنى الذي يدل عليه ظاهر القول، وقد حدده في اللفظ المجمل الذي يحتمل أكثر من تأويل. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 
653 |a القراءة التأويلية   |a كتاب المستصفى من علم الأصول  |a الغزالي، أبي حامد  |a علماء الأصول 
773 |4 اللغة واللغويات  |6 Language & Linguistics  |c 009  |f ḥawliyāt al-maẖbar  |l 003,004  |m ع3,4  |o 1967  |s حوليات المخبر  |v 000  |x 2392-5396 
856 |u 1967-000-003,004-009.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a AraBase 
995 |a HumanIndex 
999 |c 990345  |d 990345