المصدر: | مجلة الرافد |
---|---|
الناشر: | حكومة الشارقة - دائرة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | بوخاتم، مولاي علي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع241 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 62 - 68 |
رقم MD: | 990609 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استعرضت الورقة التشابه والاختلاف في صوغ المصطلحات العربية المعاصرة. فقد أصبح المصطلح يأخذ حيزاً بليغ المرتبة لدى الدارسين لما له من أهمية في عملية الايصال والتبليغ، الامر الذي جعل النقاد يأخذون بحظ وفير من هذه المصطلحات الوافدة من الغرب، حتى أصبح لكل ناقد منهم رصيده اللغوي الذي يمكنه من الكتابة والتأليف والنقد بحسب الأغراض. وجاء البحث في محورين أساسيين، فتناول المحور الأول البعد النظري للمصطلح المترجم (سيمائياً)، ففي المجال السردي باختلاف النقاد في صياغة مصطلح من مثل سيمائية وبنيوية، فأوجدوا مصطلحات من قبيل سيمياء وعلم الأعراض، والإعراضية وعلم العلامات والعلامية، ونفس الحال في مصطلح البنيوية ترجمة للفظ Structuralisme، وما زاد الأمر خللاً واضطراباً عوامل أبرزها، اختلاف الأوروبيين أنفسهم بشأن المصطلح الواحد، الاشتراك اللفظي المنقول عنها واختلاف المترجمين عن اللغات المختلفة. وجاء المحور الثاني بعنوان الصورة/الأيقونة، ففي النقد العربي المعاصر، أصبح مفهوم الإيقون من العلامات التي تحتل مكانة هامة في المجال السيميائي، حظيت باهتمام النقاد والألسنين في الثقافة الحديثة، التي أصبحت تعتمد أساساً العلامات الأيقونية والصورة بوجه خاص. واختتمت الورقة بعدد من النتائج ومن أهمها، أن عبد الله الملك مرتاض، وحين قوله بمصطلح (أقونة) كصورة تحديد مفض إلى اللفظتين الأجنبيتين، في اللغة الفرنسية (ICONE) و (Image). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|