| LEADER |
03040nam a22002057a 4500 |
| 001 |
1734722 |
| 041 |
|
|
|a ara
|
| 044 |
|
|
|b المغرب
|
| 100 |
|
|
|9 283201
|a عون، بلغيث
|e مؤلف
|
| 245 |
|
|
|a بأى معنى يزيح سؤال الوجود سؤال المنطق لدى هايدغر:
|b تأويلات فينومينولوجية للكلمة والقضية والعلة
|
| 260 |
|
|
|b مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث
|c 2018
|
| 300 |
|
|
|a 260 - 282
|
| 336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
| 520 |
|
|
|e هدف البحث إلى التعرف على تأويلات فينومينولوجية للكلمة والقضية والعلة لمعنى سؤال الوجود وسؤال المنطق لدى هايدغر. وناقش البحث ثلاثة محاور، عرض الأول بأي معنى تكون الكلمة ظهوراً للشيء، والمتتبع للنص لدى هايدغر يستبعد التأويل اللساني والمنطقي للكلمة ويفك المعضلات الحائلة دون فهم الكلمة كشيء أو بما هي الشيء نفسه؛ وفيه الكلمة أو ما الكلمة لتكون قادرة على احتواء الوجود من أن يكون إلا بداخلها، والشيء أو ما الشيء ليكون محتاجاً للكلمة، ويكون أو ما يكون على هيئة منحة محمولة على الشيء انطلاقاً من الكلمة، ولا شيء يكون حيث يفتقد الكلمة. وتناول الثاني معنى تكون القضية ظهوراً للحدث حدثاً، واشتمل على القضية من التعريف اللساني والمنطقي إلى التعريف الأنطولوجي، والرابط موجود بما هو يوجد أو من القضية الموجود إلى القضية الوجود، والقضايا بما هي انكشاف إبانه وحدث وظهور. واستعرض الثالث معنى يكون التعليل ظهوراً للعلة، وفيه أولوية مبدأ العلة الأنطولوجي على مبدأ الهوية والتناقض المنطقي، وترجمة منطقة لانبجاس أنطولوجي للوجود في عدم أصلي، والتعليل الفينومينولوجي للعلة أو العلة أساساً ومبدأ العلة كمبدأ توتولوجي أو التعليل كظهور للعلة. واختتم البحث بالإشارة إلى كيفية تخلي المنطق عن المكانة التقليدية لفائدة الأنطولوجيا لدى هايدغر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|
| 653 |
|
|
|a الفلسفة
|a هايدغر
|a الأنطولوجيا
|a الفينومينولوجيا
|
| 773 |
|
|
|4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات
|6 Humanities, Multidisciplinary
|c 026
|f Yatafakkarūn
|l 011
|m ع11
|o 2051
|s يتفكرون
|v 000
|x 2421-9975
|
| 856 |
|
|
|u 2051-000-011-026.pdf
|
| 930 |
|
|
|d y
|p n
|
| 995 |
|
|
|a HumanIndex
|
| 999 |
|
|
|c 991944
|d 991944
|
