المؤلف الرئيسي: | الريمي، صالح بن أحمد (مؤلف) |
---|---|
مؤلفين آخرين: | بستان، المتولي علي الشحات (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
موقع: | كوالالمبور |
التاريخ الهجري: | 1437 |
الصفحات: | 1 - 114 |
رقم MD: | 992140 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة المدينة العالميه |
الكلية: | كلية العلوم الاسلامية |
الدولة: | ماليزيا |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
يهدف البحث إلى حصر الشواهد القرآنية في مقدمة ابن خلدون، وتصنيفها، وبيان الغرض من إيرادها، ويتكون البحث من قسمين: خصص القسم الأول للدراسة النظرية وقد اشتمل على فصلين الفصل الأول: للتعريف بابن خلدون-رحمه الله -والتعريف بمقدمته. الفصل الثاني: لحصر الشواهد القرآنية في المقدمة، وبيان تصنيفها، وغرض المؤلف من ذكرها. والقسم الثاني للدراسة التطبيقية، وقد خصص لاستخراج بعض النماذج التي توضح أغراض ابن خلدون من ذكر الشواهد القرآنية، وقد كانت أهم النتائج التي وصل عليها الباحث: ظهور سعة علم ابن خلدون -رحمه الله -وتنوع علمه في شتى العلوم الشرعية والكونية والاجتماعية. شمولية المقدمة على شتى العلوم وتدعيم موضوعات كل علم بعدد من الشواهد القرآنية. براعة ابن خلدون -رحمه الله -في حسن توظيف الشواهد القرآنية في شتى العلوم. تجاوز عدد الشواهد القرآنية في المقدمة مئتين وخمسين شاهدا قرآنيا. صنف الباحث الشواهد القرآنية تصنيفا موضوعيا بحسب فصول المقدمة الستة. أغراض ابن خلدون -رحمه الله -من إيراد الشواهد -بحسب ما ظهر للباحث: شواهد متعلقة بالقرآن الكريم وعلومه، وعلوم الشريعة. شواهد متعلقة بالسنن الاجتماعية. شواهد ساقها المؤلف؛ لأغراض متعدد منها: لغرض الوعظ والتذكير، أو التبرك بكلام الله أو الدعاء. لغرض تعزيز رأي يعتقده، أو أصل يؤكده. شواهد وردت ضمن أحاديث نبوية أو ضمن؛ لكونها نقولات لأهل العلم. وأخيرا، استعرض الباحث نماذج من أغراض الشواهد في المقدمة، ودرسها في ضوء أقوال المفسرين. |
---|