LEADER |
02732nam a22002057a 4500 |
001 |
1735341 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b المغرب
|
100 |
|
|
|a يقطين، سعيد
|g Yaqtine, Said
|e مؤلف
|9 334541
|
245 |
|
|
|a لست أسير هويتى
|
260 |
|
|
|b مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث
|c 2018
|
300 |
|
|
|a 72 - 79
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e سلط المقال الضوء على طبقات الهوية. أوضح أنه مزابي تبعاً لأصول والده؛ وكان انتمائه إلى امزاب محل اعتزاز من جهة لما عرف عن أولاد امزاب من شهامة وكرم، ومحل سبة من جهة أخرى لما كان يتداول عنهم من عنف. وفسر أن معنى المزابي هو العروابي. وأشار إلى انه صار الكرياني؛ وتلك الصفة هي التي توسم بها في الثانوية. وبين أنه كان ينكر الكرياني التي هي سبة حقيقية وفى الوقت نفسه أعتز بها ولاسيما حين يجد أنه يتابع دراسته معهم ويتفوق على العديد منهم. وأشتمل على أنه لم يتحمل أن يهزم العرب والمسلمون وربط ما وقع بما تشكل لديه عن اليهود في القرآن الكريم وما سمعه من بعض شيوخ مسجد روضة الشهداء عن الفساد الاجتماعي والسياسي لليهود واحتلالهم للقدس وفلسطين. وتطرق إلى أنه في فاس أصبح البيضاوي الذي تجتمع فيه كل الأنوات المشكلة في فضاء اشطيبة وأولاد اشبانة، وبدأت تظهر عليه ملامح شخصية أخري وهو الهوية الثقافية مما دفعه للتعرف إلى القومية الألمانية والإيطالية واستيعاب ما جرى في عصر النهضة. واختتم المقال بالتأكيد على أنه ليس أسير هويته وأن هوية الأسرة تمنع عنه رؤية الذات، وأن الذات تسعى للتطور لتحقيق الإنسان السعيد الكامن فيه وهذا سعي مستمر لتطوير الذات. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|
653 |
|
|
|a الهوية
|a هوية المرء
|a الهوية الآسرة
|a أوهام الهويات
|
773 |
|
|
|4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات
|6 Humanities, Multidisciplinary
|c 009
|f Yatafakkarūn
|l 012
|m ع12
|o 2051
|s يتفكرون
|v 000
|x 2421-9975
|
856 |
|
|
|u 2051-000-012-009.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 992556
|d 992556
|